مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك الفصائل الفلسطينية إلى تشجيع الأهالي على العودة لمنازلهم التي تركوها نتيجة القصف والحصار الذي استهدف المخيم منذ بداية الأحداث واستمر حتى عام 2018.
من جانبهم برر عدد من الأهالي عزوفهم عن العودة بعدم قدرتهم المادية على ترميم منازلهم المتضررة من الحرب ناهيك عن تعفيش عدد كبير من المنازل التي لم تتضرر بسبب القصف إنما بسبب العفّيشة الذين سرقوا كل شيء ودمروا المنازل بهدف سرقة أبوابها ونوافذها وتمديداتها الصحية.
واقترح أحد أبناء المخيم تشكيل صندوق مالي من قبل أشخاص ثِقات مهمته جمع أموال من أبناء الشعب الفلسطيني في الخارج والداخل لترميم أكبر عدد ممكن من منازل المخيم لتسهيل عودة الأهالي.
وأكد ناشطون أن المخيم بحاجة لعمل جماعي تطوعي، وهذا متوفر لدى الفصائل الفلسطينية التي تملك العنصر البشري القادر على إحداث فرق من خلال استثمار أصحاب المهن من أبناء الفصائل لتعمل بشكل تطوعي، وبإشراف الفصائل، بعيداً عن المزاودات والخطابات الرنانة.
هذا وتعرض مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق لقصف مدفعي وجوي مكثف من قبل قوات النظام السوري والقوات الروسية، أدى لدمار أجزاء واسعة منه خلال فترة سيطرة المعارضة السورية وتنظيم داعش على أحياء عديدة منه.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك الفصائل الفلسطينية إلى تشجيع الأهالي على العودة لمنازلهم التي تركوها نتيجة القصف والحصار الذي استهدف المخيم منذ بداية الأحداث واستمر حتى عام 2018.
من جانبهم برر عدد من الأهالي عزوفهم عن العودة بعدم قدرتهم المادية على ترميم منازلهم المتضررة من الحرب ناهيك عن تعفيش عدد كبير من المنازل التي لم تتضرر بسبب القصف إنما بسبب العفّيشة الذين سرقوا كل شيء ودمروا المنازل بهدف سرقة أبوابها ونوافذها وتمديداتها الصحية.
واقترح أحد أبناء المخيم تشكيل صندوق مالي من قبل أشخاص ثِقات مهمته جمع أموال من أبناء الشعب الفلسطيني في الخارج والداخل لترميم أكبر عدد ممكن من منازل المخيم لتسهيل عودة الأهالي.
وأكد ناشطون أن المخيم بحاجة لعمل جماعي تطوعي، وهذا متوفر لدى الفصائل الفلسطينية التي تملك العنصر البشري القادر على إحداث فرق من خلال استثمار أصحاب المهن من أبناء الفصائل لتعمل بشكل تطوعي، وبإشراف الفصائل، بعيداً عن المزاودات والخطابات الرنانة.
هذا وتعرض مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق لقصف مدفعي وجوي مكثف من قبل قوات النظام السوري والقوات الروسية، أدى لدمار أجزاء واسعة منه خلال فترة سيطرة المعارضة السورية وتنظيم داعش على أحياء عديدة منه.
