مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
أفاد مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين أن الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المخيم هي الأسوء منذ بداية الأحداث في سوريا.
وأوضح مراسلنا نقلاً عن نشطاء، أن المخيم لم يشهد أي إنجاز يصب في مصلحة الأهالي منذ 10 سنوات بل إن الأمور باتت تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، دون وجود بارقة أمل تطمئن الأهالي بوجود حلول قريبة توقف التساؤلات اليومية حول تصاعد أزمة الكهرباء والماء وفقدان رغيف الخبز وتعثر الوضع الأمني الذي بات يؤرق الأهالي وتسبب بإنتشار السرقات والبلطجة.
وتساءل الأهالي عن دور مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب والفصائل الفلسطينية فيما يحدث في المخيمات الفلسطينية عامة ومخيم خان دنون خاصة حيث اجتاح الفقر منازل الأهالي وباتت أوضاعهم المعيشية في أسوء حالاتها.
وطالب نشطاء بإيجاد بدائل لمن نصبوا أنفسهم مسؤولين عن المخيم لعلهم يقوموا بعمل افضل من المسؤولين الحاليين ويحلوا بعض مشكلات المخيم العالقة كما يحدث في البلدات المجاورة.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون ظروفاً اقتصادية غاية في الصعوبة لاعتماد الغالبية على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا، فيما يعتمد قسم آخر على الرواتب التي يتقاضونها من العمل في القطاع الحكومي والخاص، وهي لا تكفي لشراء الطعام والشراب لعدة أيام في الشهر.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
أفاد مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين أن الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المخيم هي الأسوء منذ بداية الأحداث في سوريا.
وأوضح مراسلنا نقلاً عن نشطاء، أن المخيم لم يشهد أي إنجاز يصب في مصلحة الأهالي منذ 10 سنوات بل إن الأمور باتت تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، دون وجود بارقة أمل تطمئن الأهالي بوجود حلول قريبة توقف التساؤلات اليومية حول تصاعد أزمة الكهرباء والماء وفقدان رغيف الخبز وتعثر الوضع الأمني الذي بات يؤرق الأهالي وتسبب بإنتشار السرقات والبلطجة.
وتساءل الأهالي عن دور مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب والفصائل الفلسطينية فيما يحدث في المخيمات الفلسطينية عامة ومخيم خان دنون خاصة حيث اجتاح الفقر منازل الأهالي وباتت أوضاعهم المعيشية في أسوء حالاتها.
وطالب نشطاء بإيجاد بدائل لمن نصبوا أنفسهم مسؤولين عن المخيم لعلهم يقوموا بعمل افضل من المسؤولين الحاليين ويحلوا بعض مشكلات المخيم العالقة كما يحدث في البلدات المجاورة.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون ظروفاً اقتصادية غاية في الصعوبة لاعتماد الغالبية على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا، فيما يعتمد قسم آخر على الرواتب التي يتقاضونها من العمل في القطاع الحكومي والخاص، وهي لا تكفي لشراء الطعام والشراب لعدة أيام في الشهر.
