|مجموعة العمل | الشمال السوري|
حذرت جهات طبية من انتشار متحور "دلتا"، بشكل كبير في الشمال السوري مما ينذر بـ "كارثة" قد تهدد حياة مئات الألاف في تلك المنطقة المكتظة بالسكان، وذلك في ظل عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية، وضعف الإقبال على تلقي اللقاحات.
وبحسب الجهات الطبية إلى أن الأيام السابقة شهد زيادة ملحوظة في أعداد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا، ومن المتوقع أن تشهد زيادة جديدة في الأعداد نتيجة الاستهتار بالإجراءات الوقائية اللازمة لمنع انتشار فيروس كورونا، وضعف عمليات الاستجابة الإنسانية في المنطقة.
وطالبت الجهات الطبية الأهالي بضرورة اتباع أساليب الوقاية من الفيروس، وذلك لإتاحة المجال أمام الكوادر الطبية لاحتواء أي موجة جديدة لانتشار فيروس كورونا خلال الفترة القادمة، وخاصة أن النقاط الطبية والمشافي تعاني بشكل كبير من الضغوط عليها، واستمرار انقطاع الدعم عن أكثر من 18 منشأة طبية من بينها مراكز عزل خاصة بفيروس كورونا.
كما دعت كافة الفئات المسموح لها بتلقي اللقاح العمل على الحصول عليه بالسرعة القصوى، منعاً من انتشار الفيروس بشكل أكبر وعدم القدرة على احتوائه، وخاصةً مع الإقبال الضعيف على تلقي اللقاح حيث لم تتجاوز نسبة متلقي جرعة واحدة من اللقاح على الأقل 7% حتى الآن.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية، يعانون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، مع تدهور كبير في الأوضاع الصحية.
|مجموعة العمل | الشمال السوري|
حذرت جهات طبية من انتشار متحور "دلتا"، بشكل كبير في الشمال السوري مما ينذر بـ "كارثة" قد تهدد حياة مئات الألاف في تلك المنطقة المكتظة بالسكان، وذلك في ظل عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية، وضعف الإقبال على تلقي اللقاحات.
وبحسب الجهات الطبية إلى أن الأيام السابقة شهد زيادة ملحوظة في أعداد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا، ومن المتوقع أن تشهد زيادة جديدة في الأعداد نتيجة الاستهتار بالإجراءات الوقائية اللازمة لمنع انتشار فيروس كورونا، وضعف عمليات الاستجابة الإنسانية في المنطقة.
وطالبت الجهات الطبية الأهالي بضرورة اتباع أساليب الوقاية من الفيروس، وذلك لإتاحة المجال أمام الكوادر الطبية لاحتواء أي موجة جديدة لانتشار فيروس كورونا خلال الفترة القادمة، وخاصة أن النقاط الطبية والمشافي تعاني بشكل كبير من الضغوط عليها، واستمرار انقطاع الدعم عن أكثر من 18 منشأة طبية من بينها مراكز عزل خاصة بفيروس كورونا.
كما دعت كافة الفئات المسموح لها بتلقي اللقاح العمل على الحصول عليه بالسرعة القصوى، منعاً من انتشار الفيروس بشكل أكبر وعدم القدرة على احتوائه، وخاصةً مع الإقبال الضعيف على تلقي اللقاح حيث لم تتجاوز نسبة متلقي جرعة واحدة من اللقاح على الأقل 7% حتى الآن.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية، يعانون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، مع تدهور كبير في الأوضاع الصحية.
