مجموعة العمل – ألمانيا
حصل عشرات اللاجئين من فلسطينيي سورية على الجنسية الألمانية خلال العامين الماضيين وبداية العام 2022 بعد استيفائهم الشروط القانونية التي تضعها السلطات، أبرزها الإقامة في ألمانيا بشكل نظامي منذ ثمان سنوات على الأقل، أو سبع سنوات في حال المشاركة بنجاح في دورة الاندماج أو ست سنوات في حال أظهر مقدم الطلب اندماجاً واضحاً في المجتمع.
كما تشترط السلطات للحصول على الجنسية، الحصول على إقامة دائمة أو إقامة مؤقتة تقود بطبيعتها الى إقامة دائمة، والنجاح باختبار الجنسية (الذي يتضمن معرفة النظام العام والقوانين وطبيعة الحياة في ألمانيا)، وأن يستطيع مقدم الطلب كسب العيش له ولعائلته من دون مساعدات من هيئات الضمان الاجتماعي مثل الـجوب سنتر مثلا، وأن تكون لغته الألمانية كافية للحياة اليومية، وألا يكون محكوماً بحكم قضائي، والاعتراف بالدستور الألماني.
ويشير "المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين" " Bundesamt für Migration und Flüchtlinge" أنه يجب الاستغناء عن الجنسية الأصلية أو فقدانها، وفقاً للمادة العاشرة من قانون الجنسية الألماني، مع وجود استثناءات تتعلق ببلد الجنسية الأصلية.
ويصنف "المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين" الفلسطينيين القادمين من سورية على أنهم "موطن غير واضح" أي لم يتم التعرف على موطنهم الأصلي، وإنما كانوا يقيمون في دولة أخرى لكنهم لا يمتلكون جنسية خاصة بموطنهم الأصلي.
ولا يوجد إحصائيات رسمية لأعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في ألمانيا، والسلطات ملتزمة تبعًا لاتفاقية جنيف، بتسهيل تجنيس الأشخاص عديمي الجنسية، وذلك استنادًا إلى قانون الجنسية الألمانية للعام 2000
مجموعة العمل – ألمانيا
حصل عشرات اللاجئين من فلسطينيي سورية على الجنسية الألمانية خلال العامين الماضيين وبداية العام 2022 بعد استيفائهم الشروط القانونية التي تضعها السلطات، أبرزها الإقامة في ألمانيا بشكل نظامي منذ ثمان سنوات على الأقل، أو سبع سنوات في حال المشاركة بنجاح في دورة الاندماج أو ست سنوات في حال أظهر مقدم الطلب اندماجاً واضحاً في المجتمع.
كما تشترط السلطات للحصول على الجنسية، الحصول على إقامة دائمة أو إقامة مؤقتة تقود بطبيعتها الى إقامة دائمة، والنجاح باختبار الجنسية (الذي يتضمن معرفة النظام العام والقوانين وطبيعة الحياة في ألمانيا)، وأن يستطيع مقدم الطلب كسب العيش له ولعائلته من دون مساعدات من هيئات الضمان الاجتماعي مثل الـجوب سنتر مثلا، وأن تكون لغته الألمانية كافية للحياة اليومية، وألا يكون محكوماً بحكم قضائي، والاعتراف بالدستور الألماني.
ويشير "المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين" " Bundesamt für Migration und Flüchtlinge" أنه يجب الاستغناء عن الجنسية الأصلية أو فقدانها، وفقاً للمادة العاشرة من قانون الجنسية الألماني، مع وجود استثناءات تتعلق ببلد الجنسية الأصلية.
ويصنف "المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين" الفلسطينيين القادمين من سورية على أنهم "موطن غير واضح" أي لم يتم التعرف على موطنهم الأصلي، وإنما كانوا يقيمون في دولة أخرى لكنهم لا يمتلكون جنسية خاصة بموطنهم الأصلي.
ولا يوجد إحصائيات رسمية لأعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في ألمانيا، والسلطات ملتزمة تبعًا لاتفاقية جنيف، بتسهيل تجنيس الأشخاص عديمي الجنسية، وذلك استنادًا إلى قانون الجنسية الألمانية للعام 2000
