| مجموعة العمل| ريف دمشق|
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون القاطنون في بلدة ومخيم السيدة زينب جنوب دمشق، من انتشار ظاهرة سرقة كابلات الكهرباء في المنطقة دون وجود رادع للصوص، مما أدى إلى انقطاع التيار لأيام متواصلة في بعض الأحياء.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن اللصوص لم يكتفوا بسرقة الكابلات الكهربائية، بل قاموا أيضاً بنهب المحولات من أعمدة الكهرباء، مشيراً إلى أنه تم تسجيل عدة حالات سرقة في شارع علي الوحش وخلف شارع التين، والازقة القريبة من مخيم الشمالنة، بغرض الاستفادة منها وبيعها وجني الأرباح المادية.
بدورهم ألقى الأهالي باللائمة على طوارئ الكهرباء والجهات الأمنية المسؤولة عن حماية البلدة ومخيمها، متسائلين عن الفائدة من وجود كل تلك الميليشيات والعناصر الأمنية المسلحة، والتي تضيق عليهم معيشتهم إذا لم يستطيعوا حمايتهم والقبض على اللصوص، منوهين إلى إمكانية تورطهم مع عصابة اللصوص والتعامل معهم.
كما أعرب الأهالي عن سخطهم من عدم تجاوب طوارئ الكهرباء مع الشكاوى العديدة التي قدموها لها، كما أنها حملت السكان المسؤولية عن الأعطال المستمرة وحالات السرقة للتنصل من المسؤولية.
| مجموعة العمل| ريف دمشق|
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون القاطنون في بلدة ومخيم السيدة زينب جنوب دمشق، من انتشار ظاهرة سرقة كابلات الكهرباء في المنطقة دون وجود رادع للصوص، مما أدى إلى انقطاع التيار لأيام متواصلة في بعض الأحياء.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن اللصوص لم يكتفوا بسرقة الكابلات الكهربائية، بل قاموا أيضاً بنهب المحولات من أعمدة الكهرباء، مشيراً إلى أنه تم تسجيل عدة حالات سرقة في شارع علي الوحش وخلف شارع التين، والازقة القريبة من مخيم الشمالنة، بغرض الاستفادة منها وبيعها وجني الأرباح المادية.
بدورهم ألقى الأهالي باللائمة على طوارئ الكهرباء والجهات الأمنية المسؤولة عن حماية البلدة ومخيمها، متسائلين عن الفائدة من وجود كل تلك الميليشيات والعناصر الأمنية المسلحة، والتي تضيق عليهم معيشتهم إذا لم يستطيعوا حمايتهم والقبض على اللصوص، منوهين إلى إمكانية تورطهم مع عصابة اللصوص والتعامل معهم.
كما أعرب الأهالي عن سخطهم من عدم تجاوب طوارئ الكهرباء مع الشكاوى العديدة التي قدموها لها، كما أنها حملت السكان المسؤولية عن الأعطال المستمرة وحالات السرقة للتنصل من المسؤولية.
