مجموعة العمل ـ شمال سوريا
وصلت قافلة مساعدات إنسانية تضم 80 شاحنة،
أرسلتها جمعية "القلوب الرحيمة" الفلسطينية
إلى الشمال السوري قادمة من تركيا لمساعدة اللاجئين.
ضمت القافلة، 1280 طناً من وقود التدفئة، و300 طناً من الطحين، و3 آلاف عازل للخيام، وألفي بطانية، وألفي طرد من مواد التنظيف، وملابس شتوية، ونحو ألف طرد من المواد الغذائية، حسب صفحة الجمعية.
وأوضح مدير مكتب جمعية "عطاء" التي ستكون مسؤولة عن عملية التوزيع، أن الحصة الأكبر كانت لمحافظة إدلب بواقع 42 شاحنة من أصل 80، فيما دخلت 8 شاحنات إلى مدينة عفرين، و15 إلى مدينة الباب، و15 إلى مدينة جرابلس.
وتعتبر هذه القافلة هي الأضخم من بين قوافل المساعدات التي أطلقتها جمعية "القلوب الرحيمة" في الداخل الفلسطيني، إلى النازحين السوريين.
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل ـ شمال سوريا
وصلت قافلة مساعدات إنسانية تضم 80 شاحنة،
أرسلتها جمعية "القلوب الرحيمة" الفلسطينية
إلى الشمال السوري قادمة من تركيا لمساعدة اللاجئين.
ضمت القافلة، 1280 طناً من وقود التدفئة، و300 طناً من الطحين، و3 آلاف عازل للخيام، وألفي بطانية، وألفي طرد من مواد التنظيف، وملابس شتوية، ونحو ألف طرد من المواد الغذائية، حسب صفحة الجمعية.
وأوضح مدير مكتب جمعية "عطاء" التي ستكون مسؤولة عن عملية التوزيع، أن الحصة الأكبر كانت لمحافظة إدلب بواقع 42 شاحنة من أصل 80، فيما دخلت 8 شاحنات إلى مدينة عفرين، و15 إلى مدينة الباب، و15 إلى مدينة جرابلس.
وتعتبر هذه القافلة هي الأضخم من بين قوافل المساعدات التي أطلقتها جمعية "القلوب الرحيمة" في الداخل الفلسطيني، إلى النازحين السوريين.
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.