مجموعة العمل ـ الشمال السوري
أشارت "مديرية شؤون الفلسطينيين"، بمناطق سيطرة المعارضة شمال سوريا، أنها ستعمل في أماكن انتشار اللاجئين الفلسطينيين بمناطق عفرين واعزاز والباب بريف حلب، على أن يشمل العمل العائلات الفلسطينية في إدلب عندما تتهيأ الظروف المناسبة.
وقال محمد بدر مسؤول المديرية:"إن استحداث المديرية التابعة لـ"الحكومة السورية المؤقتة"، سببه"الفراغ الإداري والقانوني، الذي تركه تخلي الجهات الرسمية وغير الرسمية عن اللاجئين في شمال سوريا، وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومنظمة التحرير الفلسطينية"، مشيراً إلى الصعوبات التي واجههها اللاجئون في توضيح أوضاعهم القانونية والاجتماعية، للجهات المعنية في الأشهر الأولى من قدومهم إلى الشمال السوري.
وأوضح بدر أن القرارات الرسمية الصادرة من الدولة قبل الحرب، كانت تضع عبارة (السوريون ومن في حكمهم)، في إشارة للاجئين الفلسطينيين"، الذين وجدوا أنفسهم مؤخراً أمام واقع جديد يكتنفه الكثير من الغموض، ما دفع إلى العمل على "إعادة اللاجئ الفلسطيني لمكانه الصحيح، قانونياً واجتماعياً".
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل ـ الشمال السوري
أشارت "مديرية شؤون الفلسطينيين"، بمناطق سيطرة المعارضة شمال سوريا، أنها ستعمل في أماكن انتشار اللاجئين الفلسطينيين بمناطق عفرين واعزاز والباب بريف حلب، على أن يشمل العمل العائلات الفلسطينية في إدلب عندما تتهيأ الظروف المناسبة.
وقال محمد بدر مسؤول المديرية:"إن استحداث المديرية التابعة لـ"الحكومة السورية المؤقتة"، سببه"الفراغ الإداري والقانوني، الذي تركه تخلي الجهات الرسمية وغير الرسمية عن اللاجئين في شمال سوريا، وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومنظمة التحرير الفلسطينية"، مشيراً إلى الصعوبات التي واجههها اللاجئون في توضيح أوضاعهم القانونية والاجتماعية، للجهات المعنية في الأشهر الأولى من قدومهم إلى الشمال السوري.
وأوضح بدر أن القرارات الرسمية الصادرة من الدولة قبل الحرب، كانت تضع عبارة (السوريون ومن في حكمهم)، في إشارة للاجئين الفلسطينيين"، الذين وجدوا أنفسهم مؤخراً أمام واقع جديد يكتنفه الكثير من الغموض، ما دفع إلى العمل على "إعادة اللاجئ الفلسطيني لمكانه الصحيح، قانونياً واجتماعياً".
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.