map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لبُعد المسافة.. فلسطينيو مدينة حلب يطالبون الأونروا بمركز مساعدات ضمن المدينة

تاريخ النشر : 24-02-2022
لبُعد المسافة.. فلسطينيو مدينة حلب يطالبون الأونروا بمركز مساعدات ضمن المدينة

مجموعة العمل ـ حلب
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب من بُعد المسافة بينهم وبين مركز تسليم طرود المساعدات الغذائية الواقع في مخيم النيرب.

وأوضح الأهالي إنه من غير المعقول أن تتكبد العائلات عناء الطريق ودفع مبالغ إضافية للسيارات الخاصة أو العمومية للوصول بالطرد الغذائي وكيس الطحين إلى منازلهم المتوزعة في مدينة حلب بعد التنقل بين ثلاث وسائل نقل.

من جانبهم أشار نشطاء إلى قيام العديد من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في مدينة حلب ببيع المساعدة التي يتلقونها لتجار المعونات بأسعار زهيدة وذلك لعدم قدرتهم على دفع أجرة نقلها إلى مكان إقامتهم في المدينة.

وتساءل الأهالي عن السبب وراء عدم وجود مركز لتوزيع المساعدات في المدينة، مطالبين كالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا بضرورة إيجاد مستودع يقوم بهذه المهمة بدلاً من قيام الأهالي بقطع مسافة طويلة، ودفع مبالغ مالية كبيرة لقاء نقلها أو اضطرارهم لبيعها بأسعار زهيدة.

ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، ناهيك عن البطالة وقلة الموارد.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16874

مجموعة العمل ـ حلب
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب من بُعد المسافة بينهم وبين مركز تسليم طرود المساعدات الغذائية الواقع في مخيم النيرب.

وأوضح الأهالي إنه من غير المعقول أن تتكبد العائلات عناء الطريق ودفع مبالغ إضافية للسيارات الخاصة أو العمومية للوصول بالطرد الغذائي وكيس الطحين إلى منازلهم المتوزعة في مدينة حلب بعد التنقل بين ثلاث وسائل نقل.

من جانبهم أشار نشطاء إلى قيام العديد من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في مدينة حلب ببيع المساعدة التي يتلقونها لتجار المعونات بأسعار زهيدة وذلك لعدم قدرتهم على دفع أجرة نقلها إلى مكان إقامتهم في المدينة.

وتساءل الأهالي عن السبب وراء عدم وجود مركز لتوزيع المساعدات في المدينة، مطالبين كالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا بضرورة إيجاد مستودع يقوم بهذه المهمة بدلاً من قيام الأهالي بقطع مسافة طويلة، ودفع مبالغ مالية كبيرة لقاء نقلها أو اضطرارهم لبيعها بأسعار زهيدة.

ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، ناهيك عن البطالة وقلة الموارد.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16874