مجموعة العمل ـ شمال غربي سوريا
حذر فريق "منسقو استجابة سوريا"، القاطنين في مناطق سيطرة المعارضة شمال غربي سوريا، من ارتفاع أعداد الإصابات بفايروس كورونا وذلك بعد تسجيل أكثر من 380 إصابة جديدة خلال الساعات الماضية، في أعلى حصيلة يومية منذ شهر تشرين الثاني من العام الماضي.
وأوضح الفريق أن الأسبوع الماضي شهد زيادة ملحوظة في أعداد الإصابات المسجلة بفايروس كورونا، مرجحاً أن تشهد الأعداد زيادة جديدة نتيجة "الاستهتار بالإجراءات الوقائية اللازمة لمنع انتشار الفيروس، وضعف عمليات الاستجابة الإنسانية في المنطقة".
وطالب فريق الإستجابة من الأهالي اتباع أساليب الوقاية من الفايروس بشكل عام، وفي مناطق المخيمات بشكل خاص، لإتاحة المجال أمام الكوادر الطبية لاحتواء موجة جديدة خلال الفترة القادمة.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل ـ شمال غربي سوريا
حذر فريق "منسقو استجابة سوريا"، القاطنين في مناطق سيطرة المعارضة شمال غربي سوريا، من ارتفاع أعداد الإصابات بفايروس كورونا وذلك بعد تسجيل أكثر من 380 إصابة جديدة خلال الساعات الماضية، في أعلى حصيلة يومية منذ شهر تشرين الثاني من العام الماضي.
وأوضح الفريق أن الأسبوع الماضي شهد زيادة ملحوظة في أعداد الإصابات المسجلة بفايروس كورونا، مرجحاً أن تشهد الأعداد زيادة جديدة نتيجة "الاستهتار بالإجراءات الوقائية اللازمة لمنع انتشار الفيروس، وضعف عمليات الاستجابة الإنسانية في المنطقة".
وطالب فريق الإستجابة من الأهالي اتباع أساليب الوقاية من الفايروس بشكل عام، وفي مناطق المخيمات بشكل خاص، لإتاحة المجال أمام الكوادر الطبية لاحتواء موجة جديدة خلال الفترة القادمة.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.