مجموعة العمل – الأردن
ناشدت العائلات الفلسطينية السورية في مخيم الحديقة بمدينة الرمثا الأردنية، والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا، الضغط على السلطات الأردنية من أجل تسوية أوضاعهم القانونية ومعاملتهم أسوة كلاجئين، والاعتراف بكامل حقوقهم القانونية والطبية والاجتماعية.
ووفقاً لأحد قاطني حدائق الملك عبد الله -الذي رفض الكشف عن اسمه أن المخيم- أن المخيم تحول إلى سجن كبير، على حد تعبيره، فهم لا يستطيعون الخروج منه والعودة إليه إلا بتصريح رسمي وبأوقات محددة، مضيفاً أن ذلك انعكس بشكل سلبي عليهم بشكل عام، وعلى فئة الشباب بشكل خاص لأنهم ممنوعون من الخروج إلى العمل، وذلك لأن السلطات الأردنية لا تمنح الفلسطينيين من سورية تصاريح للعمل خارج المخيم، ما يجعلهم حبيسين بين كرافانات المخيم.
فيما طالبت العائلات الفلسطينية السورية في المخيم معاملتهم أسوة بالعائلات السورية، التي يمنح العاملون منهم تصاريح عمل تخولهم البقاء خارج المخيم شهراً كاملاً، وبتقديم مشاريع تنموية وتأهيلية للشباب ووضع برامج لهم
. ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (19) ألف لاجئ فلسطيني في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، يواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء، وتشير أن 100% من الأسر الفلسطينية السورية في الأردن بحاجة إلى المساعدة، وأن 86 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سورية واقعون في الدين.
مجموعة العمل – الأردن
ناشدت العائلات الفلسطينية السورية في مخيم الحديقة بمدينة الرمثا الأردنية، والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا، الضغط على السلطات الأردنية من أجل تسوية أوضاعهم القانونية ومعاملتهم أسوة كلاجئين، والاعتراف بكامل حقوقهم القانونية والطبية والاجتماعية.
ووفقاً لأحد قاطني حدائق الملك عبد الله -الذي رفض الكشف عن اسمه أن المخيم- أن المخيم تحول إلى سجن كبير، على حد تعبيره، فهم لا يستطيعون الخروج منه والعودة إليه إلا بتصريح رسمي وبأوقات محددة، مضيفاً أن ذلك انعكس بشكل سلبي عليهم بشكل عام، وعلى فئة الشباب بشكل خاص لأنهم ممنوعون من الخروج إلى العمل، وذلك لأن السلطات الأردنية لا تمنح الفلسطينيين من سورية تصاريح للعمل خارج المخيم، ما يجعلهم حبيسين بين كرافانات المخيم.
فيما طالبت العائلات الفلسطينية السورية في المخيم معاملتهم أسوة بالعائلات السورية، التي يمنح العاملون منهم تصاريح عمل تخولهم البقاء خارج المخيم شهراً كاملاً، وبتقديم مشاريع تنموية وتأهيلية للشباب ووضع برامج لهم
. ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (19) ألف لاجئ فلسطيني في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، يواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء، وتشير أن 100% من الأسر الفلسطينية السورية في الأردن بحاجة إلى المساعدة، وأن 86 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سورية واقعون في الدين.