مجموعة العمل – دمشق
تصدّر أربعة طلاب من اللاجئين الفلسطينيين قائمة ميداليات "ماراثون البرمجة للأطفال والمراهقين" الذي نظمته الجامعة الافتراضية السورية بالتعاون مع وكالة التميز والإبداع بدمشق، بمشاركة (213) طفلاً من جميع أنحاء سورية.
حيث حصل الطالب "مجد عبد العزيز" (14 عاماً) على الميدالية الذهبية، تلاه زميلاه "عبد الله عودة" و"محمود حميد" اللذان فازا بالميدالية الفضية، فيما نجح "وسام جابر" في الحصول على ميدالية برونزية، وهم من ضمن 25 طالباً فلسطينياً شاركوا من نادي المعلوماتية التابع للأونروا في مدرسة رأس العين التابعة للأونروا في قدسيا بريف دمشق.
وقالت وكالة الأونروا إن الطلاب نشأوا خلال فترة الصراع في سوريا، وهم الآن في عامهم العاشر من تهجيرهم، وتعرضوا للتهجير عدة مرات من منازلهم في مخيم اليرموك للاجئين، وهم يستمرون في الحلم بالمستقبل من خلال التعليم.
تشير الأونروا أنها تهدف من خلال برنامجها التعليمي إلى ضمان أن يتمكن الطلاب من لاجئي فلسطين من تطوير إمكاناتهم الكاملة وأن يصبحوا أعضاء واثقين ومبدعين في مجتمعاتهم. مع وجود أكثر من 49,000 طالب وطالبة من لاجئي فلسطين مسجلين في 102 مدرسة تابعة لها، تكرس الوكالة جهودها لتزويد طلاب لاجئي فلسطين بتعليم جيد ومنصف، بغض النظر عن ظروف الطوارئ. لقد ظلت مدارس الأونروا في سوريا مفتوحة خلال جائحة كوفيد-19 وتمكنت من توفير التعليم الوجاهي والإسناد النفسي الاجتماعي لطلابها.
مجموعة العمل – دمشق
تصدّر أربعة طلاب من اللاجئين الفلسطينيين قائمة ميداليات "ماراثون البرمجة للأطفال والمراهقين" الذي نظمته الجامعة الافتراضية السورية بالتعاون مع وكالة التميز والإبداع بدمشق، بمشاركة (213) طفلاً من جميع أنحاء سورية.
حيث حصل الطالب "مجد عبد العزيز" (14 عاماً) على الميدالية الذهبية، تلاه زميلاه "عبد الله عودة" و"محمود حميد" اللذان فازا بالميدالية الفضية، فيما نجح "وسام جابر" في الحصول على ميدالية برونزية، وهم من ضمن 25 طالباً فلسطينياً شاركوا من نادي المعلوماتية التابع للأونروا في مدرسة رأس العين التابعة للأونروا في قدسيا بريف دمشق.
وقالت وكالة الأونروا إن الطلاب نشأوا خلال فترة الصراع في سوريا، وهم الآن في عامهم العاشر من تهجيرهم، وتعرضوا للتهجير عدة مرات من منازلهم في مخيم اليرموك للاجئين، وهم يستمرون في الحلم بالمستقبل من خلال التعليم.
تشير الأونروا أنها تهدف من خلال برنامجها التعليمي إلى ضمان أن يتمكن الطلاب من لاجئي فلسطين من تطوير إمكاناتهم الكاملة وأن يصبحوا أعضاء واثقين ومبدعين في مجتمعاتهم. مع وجود أكثر من 49,000 طالب وطالبة من لاجئي فلسطين مسجلين في 102 مدرسة تابعة لها، تكرس الوكالة جهودها لتزويد طلاب لاجئي فلسطين بتعليم جيد ومنصف، بغض النظر عن ظروف الطوارئ. لقد ظلت مدارس الأونروا في سوريا مفتوحة خلال جائحة كوفيد-19 وتمكنت من توفير التعليم الوجاهي والإسناد النفسي الاجتماعي لطلابها.
