مجموعه العمل ـ شمال غربي سوريا
أطلق نشطاء وإعلاميون سوريون في شمال غربي سوريا حملة "أنا مهجر قسرياً"، لتسليط الضوء على مأساة ملايين المهجرين من قبل النظام السوري وروسيا.
و تضمنت الحملة مشاركة صور وتسجيلات يُعرف من خلالها كل شخص بمدينته الأم والمسافة التي تبعده عنها، أو كتابة النازحين أسماء مدنهم على جدران البيوت والخيام التي يسكنوها.
وتعيش في مناطق أطمة ومخيمي المحمدية ودير بلوط عشرات العائلات الفلسطينية المُجهرة من مناطق جنوب دمشق ومخيمات اليرموك وخان الشيح والنيرب وقدسيا.
مجموعه العمل ـ شمال غربي سوريا
أطلق نشطاء وإعلاميون سوريون في شمال غربي سوريا حملة "أنا مهجر قسرياً"، لتسليط الضوء على مأساة ملايين المهجرين من قبل النظام السوري وروسيا.
و تضمنت الحملة مشاركة صور وتسجيلات يُعرف من خلالها كل شخص بمدينته الأم والمسافة التي تبعده عنها، أو كتابة النازحين أسماء مدنهم على جدران البيوت والخيام التي يسكنوها.
وتعيش في مناطق أطمة ومخيمي المحمدية ودير بلوط عشرات العائلات الفلسطينية المُجهرة من مناطق جنوب دمشق ومخيمات اليرموك وخان الشيح والنيرب وقدسيا.