|مجموعة العمل | تركيا|
جددت عائلة اللاجئ الفلسطيني " أغيد محمد السعدي" من أبناء مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين مناشدتها للسلطة والسفارة الفلسطينية في تركيا، والجمعيات والمنظمات الحقوقية للعمل من أجل إطلاق نجلها الذي اعتقل قبل حوالي 40 يوماً من قبل الشرطة التركية بعد مداهمة الشقة التي كان يقيم فيها.
وأوضح مقربون من الشاب أن شجاراً حدث بين شبان أتراك وعرب يقطنون في نفس الشقة مما استدعى تدخل الشرطة التي قامت باعتقال الجميع وبينهم "أغيد" الذي لم يكن طرفاً في الشجار، ومنذ ذلك الوقت لم ترد أي أخبار عنه سوى أنه في سجن مالتبا في منطقة باليجر جونجرن.
من جانبها ناشدت عائلة أغيد السلطات التركية للكشف عن مصير نجلها وفتح خط اتصال معه للاطمئنان على حاله ومعرفة الإجراءات الواجب اتباعها للحيلولة دون استمرار اعتقاله.
يشار أن السلطات التركية تقوم في مثل هذه الحالات بترحيل القادمين من سوريا في حال ارتكاب مخالفات أو محاكمتهم في حال إدانتهم حسب ما تنص عليه القوانين التركية.
|مجموعة العمل | تركيا|
جددت عائلة اللاجئ الفلسطيني " أغيد محمد السعدي" من أبناء مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين مناشدتها للسلطة والسفارة الفلسطينية في تركيا، والجمعيات والمنظمات الحقوقية للعمل من أجل إطلاق نجلها الذي اعتقل قبل حوالي 40 يوماً من قبل الشرطة التركية بعد مداهمة الشقة التي كان يقيم فيها.
وأوضح مقربون من الشاب أن شجاراً حدث بين شبان أتراك وعرب يقطنون في نفس الشقة مما استدعى تدخل الشرطة التي قامت باعتقال الجميع وبينهم "أغيد" الذي لم يكن طرفاً في الشجار، ومنذ ذلك الوقت لم ترد أي أخبار عنه سوى أنه في سجن مالتبا في منطقة باليجر جونجرن.
من جانبها ناشدت عائلة أغيد السلطات التركية للكشف عن مصير نجلها وفتح خط اتصال معه للاطمئنان على حاله ومعرفة الإجراءات الواجب اتباعها للحيلولة دون استمرار اعتقاله.
يشار أن السلطات التركية تقوم في مثل هذه الحالات بترحيل القادمين من سوريا في حال ارتكاب مخالفات أو محاكمتهم في حال إدانتهم حسب ما تنص عليه القوانين التركية.
