تابعوا معنا الجزء الثاني من حكاية "هل نجا المعلم الفلسطيني من مطرقة الحرب السورية؟! (ح2)
يُتابع الأستاذ أبو السعيد حديثه الذي بدأه معنا الأسبوع الماضي، حيث عزمَ على الرحيل تاركاً وراءه مهنةً و بيتاً متهدماً و محترقاً و منهوباً، و ماضياً فيه الكثير من الذكريات، ليغادر البلد دون أن يُقدّم طلباً إلى مديرية التربية في درعا، من أجل الحصول على إجازة وظيفية خشيةَ انكشاف أمره، و قد تزامن رحيله مع بدء عملية عاصفة الجنوب للسيطرة على مركز مدينة درعا، و ذلك في صيف عام 2015، حيث يقول الأستاذ أبو السعيد في لقائه الثاني مع مجموعة العمل :"
رابط الحلقة الثانية على ساوندكلاود:
https://soundcloud.com/user-676579107/e1by4qi2ud0f
تابعوا معنا الجزء الثاني من حكاية "هل نجا المعلم الفلسطيني من مطرقة الحرب السورية؟! (ح2)
يُتابع الأستاذ أبو السعيد حديثه الذي بدأه معنا الأسبوع الماضي، حيث عزمَ على الرحيل تاركاً وراءه مهنةً و بيتاً متهدماً و محترقاً و منهوباً، و ماضياً فيه الكثير من الذكريات، ليغادر البلد دون أن يُقدّم طلباً إلى مديرية التربية في درعا، من أجل الحصول على إجازة وظيفية خشيةَ انكشاف أمره، و قد تزامن رحيله مع بدء عملية عاصفة الجنوب للسيطرة على مركز مدينة درعا، و ذلك في صيف عام 2015، حيث يقول الأستاذ أبو السعيد في لقائه الثاني مع مجموعة العمل :"
رابط الحلقة الثانية على ساوندكلاود:
https://soundcloud.com/user-676579107/e1by4qi2ud0f