|مجموعة العمل | الأونروا |
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا"، في تقريرها الذي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2022 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، ووفقاً لقاعدة بياناتها، أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في سوريا يقدر بـ (438) ألف لاجئاً حتى نهاية عام 2021.
كما أوضحت الوكالة الأممية في تقريرها 420 ألف لاجئ فلسطيني في سورية بحاجة إلى مساعدة بحاجة إلى مساعدات نقدية وغذائية عينية، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
كما أشارت الوكالة الأممية في ذات التقرير إلى أن أكثر من 90 بالمئة من لاجئي فلسطين في سوريا يعيشون تحت خط الفقر، في حين يعيش ما يقارب 82% يمنهم بأقل من 1.9 دولار أمريكي في اليوم.
في السياق وصلت معدلات الفقر في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في سورية إلى مستويات غير مسبوقة، وتعاظمت أزماتهم الاقتصادية جراء عدم قدرتهم على تأمين أبسط مقوّمات استمرارهم في الحياة، وفقدانهم لمصادر رزقهم، وانخفاض معدلات الدخل، وارتفاع معدلات الإنفاق على الغذاء بسبب استنزاف قيمة الليرة السورية وقدرتها الشرائية، وارتفاع معدلات التضخم التي وصلت حدودها القصوى، إضافة إلى انتشار جائحة كورونا، وغلاء الدواء وفقدانه، وخلو الأسواق من السلع الحياتية الرئيسية.
|مجموعة العمل | الأونروا |
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا"، في تقريرها الذي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2022 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، ووفقاً لقاعدة بياناتها، أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في سوريا يقدر بـ (438) ألف لاجئاً حتى نهاية عام 2021.
كما أوضحت الوكالة الأممية في تقريرها 420 ألف لاجئ فلسطيني في سورية بحاجة إلى مساعدة بحاجة إلى مساعدات نقدية وغذائية عينية، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
كما أشارت الوكالة الأممية في ذات التقرير إلى أن أكثر من 90 بالمئة من لاجئي فلسطين في سوريا يعيشون تحت خط الفقر، في حين يعيش ما يقارب 82% يمنهم بأقل من 1.9 دولار أمريكي في اليوم.
في السياق وصلت معدلات الفقر في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في سورية إلى مستويات غير مسبوقة، وتعاظمت أزماتهم الاقتصادية جراء عدم قدرتهم على تأمين أبسط مقوّمات استمرارهم في الحياة، وفقدانهم لمصادر رزقهم، وانخفاض معدلات الدخل، وارتفاع معدلات الإنفاق على الغذاء بسبب استنزاف قيمة الليرة السورية وقدرتها الشرائية، وارتفاع معدلات التضخم التي وصلت حدودها القصوى، إضافة إلى انتشار جائحة كورونا، وغلاء الدواء وفقدانه، وخلو الأسواق من السلع الحياتية الرئيسية.