map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لبنان.. دعوات لفلسطينيي سورية للاعتصام أمام مقر الأونروا في صيدا

تاريخ النشر : 23-03-2022
لبنان.. دعوات لفلسطينيي سورية للاعتصام أمام مقر الأونروا في صيدا

| مجموعة العمل| لبنان |

دعا الحراك الأهلي لفلسطيني سورية في لبنان عائلات الطلاب الفلسطينيين السوريين القاطنين في مدينة صيدا إلى الاعتصام أمام مكتب الأونروا الرئيسي بطلعة المحافظ يوم الخميس 24/ 3 / 2022، وذلك لمطالبة وكالة الغوث بدفع بدل نقل لأبنائهم أو تأمين مواصلات على نفقتها.

كما أشار الحراك الأهلي لفلسطينيي سورية في بيان صحفي وصل نسخة منه إلى مجموعة العمل إلى أن يوم الخميس القادم سيكون يوم اضراب، حيث لن ترسل العائلات أولدها للدوام في مدارس الأونروا، محذرين من خطوات تصعيدية في حال عدم استجابة وكالة الغوث لمطالبهم.

 ويواجه طلاب فلسطينيي سورية في لبنان مصاعب ومعوقات كبيرة منعتهم من الالتحاق بالمدارس؛ تمثلت بانتشار جائحة كورونا واعتماد التعليم عن بعد كخيار ثانٍ. وتزداد الصعوبات حيث ترتفع نسبة الفقر وتتدنى الخدمات الأساسية، فارتفاع أسعار السلع في السوق، وما رافقه من انتشار البطالة في المخيمات الفلسطينية، وعدم توفر فرص العمل لأهالي الطلاب الذين أصبحوا غير قادرين على تأمين الحاجات الأساسية للعائلة والمستلزمات المدرسية لأولادهم من قرطاسية، ودفع أجرة باصات النقل؛ كل ذلك تسبب في ازدياد الضغط النفسي والاجتماعي على كل أفراد العائلة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17006

| مجموعة العمل| لبنان |

دعا الحراك الأهلي لفلسطيني سورية في لبنان عائلات الطلاب الفلسطينيين السوريين القاطنين في مدينة صيدا إلى الاعتصام أمام مكتب الأونروا الرئيسي بطلعة المحافظ يوم الخميس 24/ 3 / 2022، وذلك لمطالبة وكالة الغوث بدفع بدل نقل لأبنائهم أو تأمين مواصلات على نفقتها.

كما أشار الحراك الأهلي لفلسطينيي سورية في بيان صحفي وصل نسخة منه إلى مجموعة العمل إلى أن يوم الخميس القادم سيكون يوم اضراب، حيث لن ترسل العائلات أولدها للدوام في مدارس الأونروا، محذرين من خطوات تصعيدية في حال عدم استجابة وكالة الغوث لمطالبهم.

 ويواجه طلاب فلسطينيي سورية في لبنان مصاعب ومعوقات كبيرة منعتهم من الالتحاق بالمدارس؛ تمثلت بانتشار جائحة كورونا واعتماد التعليم عن بعد كخيار ثانٍ. وتزداد الصعوبات حيث ترتفع نسبة الفقر وتتدنى الخدمات الأساسية، فارتفاع أسعار السلع في السوق، وما رافقه من انتشار البطالة في المخيمات الفلسطينية، وعدم توفر فرص العمل لأهالي الطلاب الذين أصبحوا غير قادرين على تأمين الحاجات الأساسية للعائلة والمستلزمات المدرسية لأولادهم من قرطاسية، ودفع أجرة باصات النقل؛ كل ذلك تسبب في ازدياد الضغط النفسي والاجتماعي على كل أفراد العائلة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17006