مجموعة العمل ـ مخيم سبينة
أفاد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن سيدة فلسطينية توفيت مع أطفالها الثلاثة بعد نشوب حريق في منزلهم يوم أمس الخميس بمخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين .
وأوضح مراسلنا أن السبب الرئيسي للحريق هو سقوط مدفأة مازوت في إحدى الغرف ما أدى لاشتعال النيران في كافة أرجاء المنزل دون القدرة على السيطرة عليه، ليتمكن الأهالي وفريق الإطفاء من الدخول وإخراج الأطفال من المنزل بعد أن فارقوا الحياة، فيما تم نقل والدتهم إلى المشفى لتلفظ انفاسها الأخيرة مساء أمس بسبب الحروق البليغة التي تعرضت لها.
من جانبها نعت صفحات التواصل الاجتماعي الأم "سناء ابراهم خليل" وأطفالها الثلاثة( حسناء 11 عاماً، علي 6 سنوات، ابراهيم 4 سنوات) وهم أبناء محمد اسماعيل أحد أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين.
وشهدت المخيمات الفلسطينية العديد من الحوادث التي أدت لوفاة لاجئين فلسطينيين بسبب الإهمال و وصول فرق الإنقاذ في وقت متأخر أو عدم وصولها أصلاً، في حين تفتقر المخيمات إلى البنى التحتية ومراكز الإطفاء والإنقاذ ناهيك عن نقص الخبرات في التعامل مع مثل هذه الحالات.
مجموعة العمل ـ مخيم سبينة
أفاد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن سيدة فلسطينية توفيت مع أطفالها الثلاثة بعد نشوب حريق في منزلهم يوم أمس الخميس بمخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين .
وأوضح مراسلنا أن السبب الرئيسي للحريق هو سقوط مدفأة مازوت في إحدى الغرف ما أدى لاشتعال النيران في كافة أرجاء المنزل دون القدرة على السيطرة عليه، ليتمكن الأهالي وفريق الإطفاء من الدخول وإخراج الأطفال من المنزل بعد أن فارقوا الحياة، فيما تم نقل والدتهم إلى المشفى لتلفظ انفاسها الأخيرة مساء أمس بسبب الحروق البليغة التي تعرضت لها.
من جانبها نعت صفحات التواصل الاجتماعي الأم "سناء ابراهم خليل" وأطفالها الثلاثة( حسناء 11 عاماً، علي 6 سنوات، ابراهيم 4 سنوات) وهم أبناء محمد اسماعيل أحد أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين.
وشهدت المخيمات الفلسطينية العديد من الحوادث التي أدت لوفاة لاجئين فلسطينيين بسبب الإهمال و وصول فرق الإنقاذ في وقت متأخر أو عدم وصولها أصلاً، في حين تفتقر المخيمات إلى البنى التحتية ومراكز الإطفاء والإنقاذ ناهيك عن نقص الخبرات في التعامل مع مثل هذه الحالات.