مجموعة العمل ـ سوريا
اشتكى لاجئون فلسطينيون في سوريا من صعوبة حصولهم على وثائق سفر من قسم الهجرة والجوازات في المؤسسة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب بالعاصمة دمشق، رغم إطلاق منصة إلكترونية لتسهيل الحصول على جوازات السفر بعيداً عن المحسوبيات، إلا أنها باتت منصة لزيادة أرباح الفاسدين والسماسرة.
وقال مدير إدارة الهجرة والجوازات في وقت سابق أنه لا توجد أي جوازات متراكمة حالياً، لافتاً إلى أن النصف الثاني من شهر مارس آذار الحالي سيشهد انفراجاً أكبر وسرعة في استخراج الجوازات وهذا لم يحدث حتى الآن.
من جانبها قالت وزارة الداخلية السورية أنها تمكنت من إلقاء القبض على عدد من الأشخاص المتورطين في حجز أدوار على المنصة الخاصة بالجوازات مقابل مبلغ ثلاثمائة ألف ليرة سورية عن كل حجز.
وبلغت تكلفة الرسم القنصلي الواجب دفعه للمصرف التجاري السوري في حال كان الجواز غير مستعجل 300 دولار، في حين وصلت تكلفة الجواز المستعجل 800 دولار وتضيف فوق المبلغ مابين 150 و 200 دولار لإرضاء الموظف أو الضابط المسؤول علماً أن الجواز المستعجل لايخضع لإجراءات الانتظار والحجز عن طريق المنصة.
مجموعة العمل ـ سوريا
اشتكى لاجئون فلسطينيون في سوريا من صعوبة حصولهم على وثائق سفر من قسم الهجرة والجوازات في المؤسسة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب بالعاصمة دمشق، رغم إطلاق منصة إلكترونية لتسهيل الحصول على جوازات السفر بعيداً عن المحسوبيات، إلا أنها باتت منصة لزيادة أرباح الفاسدين والسماسرة.
وقال مدير إدارة الهجرة والجوازات في وقت سابق أنه لا توجد أي جوازات متراكمة حالياً، لافتاً إلى أن النصف الثاني من شهر مارس آذار الحالي سيشهد انفراجاً أكبر وسرعة في استخراج الجوازات وهذا لم يحدث حتى الآن.
من جانبها قالت وزارة الداخلية السورية أنها تمكنت من إلقاء القبض على عدد من الأشخاص المتورطين في حجز أدوار على المنصة الخاصة بالجوازات مقابل مبلغ ثلاثمائة ألف ليرة سورية عن كل حجز.
وبلغت تكلفة الرسم القنصلي الواجب دفعه للمصرف التجاري السوري في حال كان الجواز غير مستعجل 300 دولار، في حين وصلت تكلفة الجواز المستعجل 800 دولار وتضيف فوق المبلغ مابين 150 و 200 دولار لإرضاء الموظف أو الضابط المسؤول علماً أن الجواز المستعجل لايخضع لإجراءات الانتظار والحجز عن طريق المنصة.