map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الأونروا: لم يكن الفلسطينيون في سورية أكثر ضعفاً مثل ما هم عليه الآن

تاريخ النشر : 26-03-2022
الأونروا: لم يكن الفلسطينيون في سورية أكثر ضعفاً مثل ما هم عليه الآن

مجموعة العمل – الأونروا 
قالت وكالة الأونروا إن الأعمال العدائية العنيفة خلال سنوات الصراع في سورية سببت خسائر في الأرواح والنزوح داخلياً وخارجياً، ودمار كبير وأضراراً جسيمة لحقت بالبنية التحتية العامة ومنازل المدنيين، وخسارة كبيرة فيما يملكه اللاجئون وسبل عيشهم بالإضافة إلى التأثير الكبير على الصحة النفسية للناجين من هذا الصراع.
وأضافت الوكالة في معرض حديثها حول إتمام مشروع "مساعدة لإنقاذ الحياة في سورية"، أنه لم يكن اللاجئون الفلسطينيون في سورية أكثر ضعفاً من أي وقتٍ مضى مثل ما هم عليه الآن، حيث يعيش أكثر من 91 في المائة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية تحت خط الفقر وجددت الخسارة الكبيرة للقوة الشرائية خلال هذه الأزمة الاقتصادية المخاوف من عدم القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية.
وأشارت إلى أن الوضع ما يزال متوتراً في المنطقة الشمالية الغربية وفي درعا حيث لاتزال اتفاقات المصالحة هشة، وفي الوقت نفسه، يؤدي التدهور السريع للاقتصاد والتضخم الكبير إلى ازدياد ضعف السكان بأكملهم.
وحول مشروع "مساعدة لإنقاذ الحياة في سورية" الذي تبرعت به الحكومة الفرنسية بمبلغ مليون يورو، أوضحت الوكالة أن التبرع السخي زوّد (26,670) من اللاجئين الفلسطينيين من الفئات الأكثر ضعفاً في سورية ما يقارب من  7,844 أسرة بالمساعدات النقدية لتلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية لمدة خمسة أشهر، وقدمت الأونروا من خلال هذا المشروع  المساعدة النقدية إلى 10,354  فرد من اللاجئين الأكثر ضعفاً ما يعادل  3,045  أسرة تقريباً من الفئات الأكثر ضعفاً وخاصة العائلات التي تعيلها نساء والأسر التي تضم أفرداً يعانون من إعاقات مختلفة والأسر التي يعيلها كبار السن أو قصّر/أيتام غير المصحوبين بذويهم. بالإضافة إلى ذلك، تمت مساعدة (16,316) من الأفراد المستضعفين الآخرين.
 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17015

مجموعة العمل – الأونروا 
قالت وكالة الأونروا إن الأعمال العدائية العنيفة خلال سنوات الصراع في سورية سببت خسائر في الأرواح والنزوح داخلياً وخارجياً، ودمار كبير وأضراراً جسيمة لحقت بالبنية التحتية العامة ومنازل المدنيين، وخسارة كبيرة فيما يملكه اللاجئون وسبل عيشهم بالإضافة إلى التأثير الكبير على الصحة النفسية للناجين من هذا الصراع.
وأضافت الوكالة في معرض حديثها حول إتمام مشروع "مساعدة لإنقاذ الحياة في سورية"، أنه لم يكن اللاجئون الفلسطينيون في سورية أكثر ضعفاً من أي وقتٍ مضى مثل ما هم عليه الآن، حيث يعيش أكثر من 91 في المائة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية تحت خط الفقر وجددت الخسارة الكبيرة للقوة الشرائية خلال هذه الأزمة الاقتصادية المخاوف من عدم القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية.
وأشارت إلى أن الوضع ما يزال متوتراً في المنطقة الشمالية الغربية وفي درعا حيث لاتزال اتفاقات المصالحة هشة، وفي الوقت نفسه، يؤدي التدهور السريع للاقتصاد والتضخم الكبير إلى ازدياد ضعف السكان بأكملهم.
وحول مشروع "مساعدة لإنقاذ الحياة في سورية" الذي تبرعت به الحكومة الفرنسية بمبلغ مليون يورو، أوضحت الوكالة أن التبرع السخي زوّد (26,670) من اللاجئين الفلسطينيين من الفئات الأكثر ضعفاً في سورية ما يقارب من  7,844 أسرة بالمساعدات النقدية لتلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية لمدة خمسة أشهر، وقدمت الأونروا من خلال هذا المشروع  المساعدة النقدية إلى 10,354  فرد من اللاجئين الأكثر ضعفاً ما يعادل  3,045  أسرة تقريباً من الفئات الأكثر ضعفاً وخاصة العائلات التي تعيلها نساء والأسر التي تضم أفرداً يعانون من إعاقات مختلفة والأسر التي يعيلها كبار السن أو قصّر/أيتام غير المصحوبين بذويهم. بالإضافة إلى ذلك، تمت مساعدة (16,316) من الأفراد المستضعفين الآخرين.
 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17015