|مجموعة العمل |حلب|
باشرت عدد من لجان العمل الأهلي والمجتمعي بإطلاق مبادرات لإنارة شوارع وأزقة مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، حيث قامت "لجنة العمل الخيري" التابعة لحركة الجهاد الإسـلامي بتركيب إنارة تعمل بالطاقة الشمسية في الشوارع الرئيسية بالمخيم.
بدوره ذكر مراسل مجموعة العمل في حلب أن حارات وأزقة مخيم النيرب باتت تعم في ظلام دامس، خاصة بعد أن قام الأهالي بإلغاء اشتراك الكهرباء بسبب ارتفاع سعر الأمبير إلى 15 ألف ليرة سورية أسبوعياً، وما أشيع عن رفع تسعيرته خلال شهر رمضان إلى نحو 18 ألف ليرة سورية.
ويأتي مشروع إنارة شوارع وأزقة مخيم النيرب بسبب الانقطاع المستمر والمتكرر للتيار الكهربائي، الذي شجع الكثير من اللصوص وضعاف النفوس على ارتكاب جرائمهم في الأحياء المظلمة.
في حين يشكو أهالي مخيم النيرب من عدم قدرتهم على توفير متطلبات الحياة الأساسية إذ إنّ مداخيلهم تكاد لا تكفيهم، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر مورد ثابت يقتاتون منه، أضف إلى ذلك ما تركته الحرب من اثار سلبية على جميع مناحي الحياة.
|مجموعة العمل |حلب|
باشرت عدد من لجان العمل الأهلي والمجتمعي بإطلاق مبادرات لإنارة شوارع وأزقة مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، حيث قامت "لجنة العمل الخيري" التابعة لحركة الجهاد الإسـلامي بتركيب إنارة تعمل بالطاقة الشمسية في الشوارع الرئيسية بالمخيم.
بدوره ذكر مراسل مجموعة العمل في حلب أن حارات وأزقة مخيم النيرب باتت تعم في ظلام دامس، خاصة بعد أن قام الأهالي بإلغاء اشتراك الكهرباء بسبب ارتفاع سعر الأمبير إلى 15 ألف ليرة سورية أسبوعياً، وما أشيع عن رفع تسعيرته خلال شهر رمضان إلى نحو 18 ألف ليرة سورية.
ويأتي مشروع إنارة شوارع وأزقة مخيم النيرب بسبب الانقطاع المستمر والمتكرر للتيار الكهربائي، الذي شجع الكثير من اللصوص وضعاف النفوس على ارتكاب جرائمهم في الأحياء المظلمة.
في حين يشكو أهالي مخيم النيرب من عدم قدرتهم على توفير متطلبات الحياة الأساسية إذ إنّ مداخيلهم تكاد لا تكفيهم، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر مورد ثابت يقتاتون منه، أضف إلى ذلك ما تركته الحرب من اثار سلبية على جميع مناحي الحياة.