مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل بازدياد ملحوظ في أعمال السرقة في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، حيث يسجل يومياً حوادث سرقة لمحال تجارية وسيارات واعتداء على المنازل وخاصة منازل الفقراء والأرامل التي لا معيل لها.
ويضيف مراسلنا أن مجموعات من اللصوص وقطّاع الطرق من أبناء مخيمي درعا والنازحين تعيث فساداً داخل حارات وأزقة المخيم، منهم تجاراً للمخدرات ومنهم للسرقات والبلطجة من أصحاب السوابق، ويشترك في أعمالهم عدداً من المجموعات التي كانت محسوبة على المعارضة السورية، وذلك في ظل غياب تام للأمن والأمان في المنطقة.
ويشير المراسل إلى انتشار الخوف بين الأهالي وفقدانهم للأمن والأمان، وطالب أهالي المخيم ووجهائهم بالوقوف بوجه تلك الظاهرة التي تهدد حياة الناس وتنتهك أقل حقوقهم.
يشار أن عدد العائلات المقيمة في مخيم درعا وصل إلى قرابة 750عائلة معظمهم عادوا بعد انتهاء العمليات العسكرية التي استهدفت المخيم ومحيطه، في حين كان يقطن المخيم 13 ألف لاجئ قبل احتدام الصراع في سورية.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل بازدياد ملحوظ في أعمال السرقة في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، حيث يسجل يومياً حوادث سرقة لمحال تجارية وسيارات واعتداء على المنازل وخاصة منازل الفقراء والأرامل التي لا معيل لها.
ويضيف مراسلنا أن مجموعات من اللصوص وقطّاع الطرق من أبناء مخيمي درعا والنازحين تعيث فساداً داخل حارات وأزقة المخيم، منهم تجاراً للمخدرات ومنهم للسرقات والبلطجة من أصحاب السوابق، ويشترك في أعمالهم عدداً من المجموعات التي كانت محسوبة على المعارضة السورية، وذلك في ظل غياب تام للأمن والأمان في المنطقة.
ويشير المراسل إلى انتشار الخوف بين الأهالي وفقدانهم للأمن والأمان، وطالب أهالي المخيم ووجهائهم بالوقوف بوجه تلك الظاهرة التي تهدد حياة الناس وتنتهك أقل حقوقهم.
يشار أن عدد العائلات المقيمة في مخيم درعا وصل إلى قرابة 750عائلة معظمهم عادوا بعد انتهاء العمليات العسكرية التي استهدفت المخيم ومحيطه، في حين كان يقطن المخيم 13 ألف لاجئ قبل احتدام الصراع في سورية.