مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين المغتربين في دول الخارج توجيه صدقاتهم ومساعداتهم المالية لمساندة الأهالي في إعادة تأهيل منازلهم المتضررة.
وأوضح النشطاء أن الهدف من توجيه التبرعات هو مساعدة الأهالي على العودة إلى منازلهم، بالإضافة لفتح ورشات صغيرة منتجة تحصن الأهالي من الفقر والعوز بدلاً من توزيع السلات الغذائية واللحوم و الطعام والتي لا تذهب إلى مستحقيها في أغلب الأحيان.
وشدد النشطاء على المتبرعين في حال تم تقديم المساعدات للجمعيات الخيرية والهيئات الإغاثية أن يكون الشرط هو إعادة ترميم المنازل و فتح مشاريع صغيرة للأهالي، بالإضافة لكفالة الأطفال الأيتام ممن يحتاجون رعاية مستدامة.
ويعتبر عدم توفر الموارد المالية أحد الأسباب الرئيسية التي تمنع عودة الأهالي إلى المخيم لعدم قدرتهم على تحمل تكاليف ترميم منازلهم التي دُمرت بسبب العمليات العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري مدعومة بالطيران الروسي للسيطرة على المخيم ومحيطه.
ويعاني القاطنون في مخيم اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة الأهالي إلى المخيم.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين المغتربين في دول الخارج توجيه صدقاتهم ومساعداتهم المالية لمساندة الأهالي في إعادة تأهيل منازلهم المتضررة.
وأوضح النشطاء أن الهدف من توجيه التبرعات هو مساعدة الأهالي على العودة إلى منازلهم، بالإضافة لفتح ورشات صغيرة منتجة تحصن الأهالي من الفقر والعوز بدلاً من توزيع السلات الغذائية واللحوم و الطعام والتي لا تذهب إلى مستحقيها في أغلب الأحيان.
وشدد النشطاء على المتبرعين في حال تم تقديم المساعدات للجمعيات الخيرية والهيئات الإغاثية أن يكون الشرط هو إعادة ترميم المنازل و فتح مشاريع صغيرة للأهالي، بالإضافة لكفالة الأطفال الأيتام ممن يحتاجون رعاية مستدامة.
ويعتبر عدم توفر الموارد المالية أحد الأسباب الرئيسية التي تمنع عودة الأهالي إلى المخيم لعدم قدرتهم على تحمل تكاليف ترميم منازلهم التي دُمرت بسبب العمليات العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري مدعومة بالطيران الروسي للسيطرة على المخيم ومحيطه.
ويعاني القاطنون في مخيم اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة الأهالي إلى المخيم.
