مجموعة العمل ـ السويد
قامت الشرطة السويدية مساء يوم أمس الأربعاء في العاصمة ستوكهولم بفض اعتصام العائلات المحتجة على سحب أطفالها والمطالبة بتعديل قانون الرعاية الاجتماعية المعروف (LVU)
وأوضحت مشاهد بثها نشطاء قيام الشرطة باستخدام القوة أثناء فضها الاعتصام في العاصمة السويدية، وأظهرت المشاهد قيام الشرطة بسحل المشاركين وضربهم وإجبارهم على مغادرة المكان بالقوة رغم قانونية اعتصامهم الذي بدأ قبل أسبوعين.
وكان عدد من الأهالي بدأوا اعتصاماً مفتوحاً وإضراباً عن الطعام بتاريخ 23 آذار/مارس الماضي احتجاجاً على سحب أطفالهم من قبل الرعاية الاجتماعية المعروفة بـ " سوسيال، وتعهد المعتصمون وقتها بمواصلة نشاطهم الاحتجاجي السلمي حتى تقوم السلطات السويدية بالاستجابة لمطالبهم العادلة المتمثلة بإعادة أطفالهم إليهم، إلا أن السلطات السويدية قامت بالاعتداء عليهم وفض اعتصامهم بالقوة بعد قرابة أسبوعين من بدئه.
من ناحيتهم أعتبر ناشطون ما قامت به الشرطة السويدية بالبلطجة وضد القانون السويدي الذي يكفل حرية التعبير عن الرأي إلا أن قراراً سياسياً كان وراء فض الاعتصام.
وكانت تقارير وشهادات أوضحت في وقت سابق أن العديد من الأطفال تم سحبهم من ذويهم لأسباب غير كافية بينها التمييز وعدم الالتزام بالقانون في عمليات السحب من قبل موظفي السوسيال.
مجموعة العمل ـ السويد
قامت الشرطة السويدية مساء يوم أمس الأربعاء في العاصمة ستوكهولم بفض اعتصام العائلات المحتجة على سحب أطفالها والمطالبة بتعديل قانون الرعاية الاجتماعية المعروف (LVU)
وأوضحت مشاهد بثها نشطاء قيام الشرطة باستخدام القوة أثناء فضها الاعتصام في العاصمة السويدية، وأظهرت المشاهد قيام الشرطة بسحل المشاركين وضربهم وإجبارهم على مغادرة المكان بالقوة رغم قانونية اعتصامهم الذي بدأ قبل أسبوعين.
وكان عدد من الأهالي بدأوا اعتصاماً مفتوحاً وإضراباً عن الطعام بتاريخ 23 آذار/مارس الماضي احتجاجاً على سحب أطفالهم من قبل الرعاية الاجتماعية المعروفة بـ " سوسيال، وتعهد المعتصمون وقتها بمواصلة نشاطهم الاحتجاجي السلمي حتى تقوم السلطات السويدية بالاستجابة لمطالبهم العادلة المتمثلة بإعادة أطفالهم إليهم، إلا أن السلطات السويدية قامت بالاعتداء عليهم وفض اعتصامهم بالقوة بعد قرابة أسبوعين من بدئه.
من ناحيتهم أعتبر ناشطون ما قامت به الشرطة السويدية بالبلطجة وضد القانون السويدي الذي يكفل حرية التعبير عن الرأي إلا أن قراراً سياسياً كان وراء فض الاعتصام.
وكانت تقارير وشهادات أوضحت في وقت سابق أن العديد من الأطفال تم سحبهم من ذويهم لأسباب غير كافية بينها التمييز وعدم الالتزام بالقانون في عمليات السحب من قبل موظفي السوسيال.