مجموعة العمل – هجرة
جددت عائلة اللاجئ الفلسطيني "جهاد وليد حسن" مناشدتها لمعرفة مصير نجلهم المفقود في تونس منذ الرابع من شهر آذار\مارس الفائت.
وأوضحت عائلة "جهاد" البالغ من العمر 35 عاماً أنها فقدت الاتصال به في تمام الساعة السادسة من مساء يوم 4 آذار/ مارس، بعد ركوبه قارب يقل عشرات المهاجرين المفقودين للوصول بطريق غير شرعي إلى دول الاتحاد الأوروبي.
ومنذ ذلك الوقت لم تتمكن العائلة من التواصل معه، فيما صرح أحد المهربين الذين تواصلت معهم العائلة أن الرحلة كانت تضم قاربين غرق أحدهما وأكمل الثاني طريقه وهو لا يعلم في أي القاربين كان جهاد.
وتشير إحصائيات مجموعة العمل إلى قضاء أكثر من 72 لاجئ فلسطيني سوري غرقاً على طريق الهجرة، فيما فقدت عشرات العائلات التواصل مع ذويها أو معرفة مصيرهم.
مجموعة العمل – هجرة
جددت عائلة اللاجئ الفلسطيني "جهاد وليد حسن" مناشدتها لمعرفة مصير نجلهم المفقود في تونس منذ الرابع من شهر آذار\مارس الفائت.
وأوضحت عائلة "جهاد" البالغ من العمر 35 عاماً أنها فقدت الاتصال به في تمام الساعة السادسة من مساء يوم 4 آذار/ مارس، بعد ركوبه قارب يقل عشرات المهاجرين المفقودين للوصول بطريق غير شرعي إلى دول الاتحاد الأوروبي.
ومنذ ذلك الوقت لم تتمكن العائلة من التواصل معه، فيما صرح أحد المهربين الذين تواصلت معهم العائلة أن الرحلة كانت تضم قاربين غرق أحدهما وأكمل الثاني طريقه وهو لا يعلم في أي القاربين كان جهاد.
وتشير إحصائيات مجموعة العمل إلى قضاء أكثر من 72 لاجئ فلسطيني سوري غرقاً على طريق الهجرة، فيما فقدت عشرات العائلات التواصل مع ذويها أو معرفة مصيرهم.