مجموعة العمل ـ حلب
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في حلب من تأخر استلام الطرود الغذائية التي تقدمها وكالة الأونروا ومن نقص محتوياتها، منوهين إلى أنهم لم يستلموا الدفعة الأولى التي كان من المقرر توزيعها منذ أربعة أشهر، مما يتركهم لمصير مجهول ويضاعف من معاناتهم ويزيد العبء المادي عليهم، في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية التي تعيشها البلاد.
بدورهم أعرب الأهالي عن خشيتهم من إلغاء الأونروا المساعدات في الأشهر القادمة بعد اعتمادها سياسة التقليص في العديد من الأقاليم، وإلغاء مادتي الرز والعدس مؤخراً من محتويات الطرود الغذائية، منتقدين الأداء الضعيف في تنظيم عملية توزيع المساعدات التي تم تسليمها بمناطق أخرى منذ الإعلان الأول عن بدء التوزيع بتاريخ 12 كانون الثاني 2022.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب والمخيمات أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، ناهيك عن انتشار البطالة وقلة الموارد المالية، واعتماد الأهالي على المساعدات التي تقدمها الأونروا وبعض الجهات الاغاثية.
مجموعة العمل ـ حلب
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في حلب من تأخر استلام الطرود الغذائية التي تقدمها وكالة الأونروا ومن نقص محتوياتها، منوهين إلى أنهم لم يستلموا الدفعة الأولى التي كان من المقرر توزيعها منذ أربعة أشهر، مما يتركهم لمصير مجهول ويضاعف من معاناتهم ويزيد العبء المادي عليهم، في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية التي تعيشها البلاد.
بدورهم أعرب الأهالي عن خشيتهم من إلغاء الأونروا المساعدات في الأشهر القادمة بعد اعتمادها سياسة التقليص في العديد من الأقاليم، وإلغاء مادتي الرز والعدس مؤخراً من محتويات الطرود الغذائية، منتقدين الأداء الضعيف في تنظيم عملية توزيع المساعدات التي تم تسليمها بمناطق أخرى منذ الإعلان الأول عن بدء التوزيع بتاريخ 12 كانون الثاني 2022.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب والمخيمات أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، ناهيك عن انتشار البطالة وقلة الموارد المالية، واعتماد الأهالي على المساعدات التي تقدمها الأونروا وبعض الجهات الاغاثية.