مجموعة العمل ـ هنغاريا
قالت الشرطة الهنغارية أنها ألقت القبض على 1151 مهاجر من جنسيات مختلفة خلال 48 ساعة بعد عبورهم البلاد بطريقة غير قانونية انطلاقا من الأراضي الصربية.
وأوضحت الشرطة الهنغارية أنها تمكنت من إلقاء القبض على هذا العدد الكبير بالتعاون مع الشرطة النمساوية والتشيكية والحراس المدنيين خلال أيام الجمعة والسبت والأحد وبيَّنت الشرطة في تقريرها أن من بين هؤلاء المعتقلين فلسطينيين وسوريين بالإضافة لـ 11 جنسية أخرى، أعادتهم جميعاً إلى خط الحدود مع صربيا.
من جانبه أفاد مراسل مجموعة العمل في أوروبا أن عدداً من اللاجئين المُلقى القبض عليهم فلسطينيون من مخيمات سوريا وصلوا إلى صربيا في فترات متفاوتة انطلاقاً من تركيا عن طريق البر اليوناني وصولاً الى مقدونيا وألبانيا ثم صربيا وبدأت محاولاتهم العبور باتجاه دول الاتحاد الأوروبي منذ وصولهم، لكن الظروف الجوية وتشديد إجراءات الحراسة من قبل حرس الحدود الهنغاري حالت دون وصول العشرات منهم، ولازالوا يعانون ظروفاً قاسية بسبب المصاريف الكبيرة التي يقومون بدفعها أثناء كل محاولة عبور باتجاه الحدود، ناهيك عن جشع المهربين.
ويعاني اللاجئون خلال عبورهم إلى دول الاتحاد الأوروبي الكثير من الصعوبات، وقد تصل في بعض الأحيان إلى الموت بسبب حوادث الغرق والسير، ناهيك عن استخدام القوة المفرطة من قبل حرس حدود بعض الدول في كثير من الأحيان.
مجموعة العمل ـ هنغاريا
قالت الشرطة الهنغارية أنها ألقت القبض على 1151 مهاجر من جنسيات مختلفة خلال 48 ساعة بعد عبورهم البلاد بطريقة غير قانونية انطلاقا من الأراضي الصربية.
وأوضحت الشرطة الهنغارية أنها تمكنت من إلقاء القبض على هذا العدد الكبير بالتعاون مع الشرطة النمساوية والتشيكية والحراس المدنيين خلال أيام الجمعة والسبت والأحد وبيَّنت الشرطة في تقريرها أن من بين هؤلاء المعتقلين فلسطينيين وسوريين بالإضافة لـ 11 جنسية أخرى، أعادتهم جميعاً إلى خط الحدود مع صربيا.
من جانبه أفاد مراسل مجموعة العمل في أوروبا أن عدداً من اللاجئين المُلقى القبض عليهم فلسطينيون من مخيمات سوريا وصلوا إلى صربيا في فترات متفاوتة انطلاقاً من تركيا عن طريق البر اليوناني وصولاً الى مقدونيا وألبانيا ثم صربيا وبدأت محاولاتهم العبور باتجاه دول الاتحاد الأوروبي منذ وصولهم، لكن الظروف الجوية وتشديد إجراءات الحراسة من قبل حرس الحدود الهنغاري حالت دون وصول العشرات منهم، ولازالوا يعانون ظروفاً قاسية بسبب المصاريف الكبيرة التي يقومون بدفعها أثناء كل محاولة عبور باتجاه الحدود، ناهيك عن جشع المهربين.
ويعاني اللاجئون خلال عبورهم إلى دول الاتحاد الأوروبي الكثير من الصعوبات، وقد تصل في بعض الأحيان إلى الموت بسبب حوادث الغرق والسير، ناهيك عن استخدام القوة المفرطة من قبل حرس حدود بعض الدول في كثير من الأحيان.