| مجموعة العمل| اللاذقية|
عادت أزمة المواصلات إلى اللاذقية ومخيمه الفلسطيني (مخيم الرمل)، نتيجة خروج حافلات النقل العامة (السرافيس) في محافظة اللاذقية عن الخدمة، جراء عدم توزيع مخصصاتها من المازوت، ما أحدث أزمة مواصلات خانقة، وأثرت بشكل سلبي على سكان مدينة اللاذقية بشكل عام وعلى أهالي مخيم الرمل بشكل خاص.
بدوره ذكر مراسل مجموعة العمل أن أزمة المواصلات الخانقة أصبحت هاجساً يؤرق أهالي مخيم الرمل، حيث بات التنقل من المخيم والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياتهم ويزيد من معاناتهم اليومية، بسبب عدم تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم واستغلال أصحاب الحافلات (السرافيس)، وانتظارهم لساعات طويلة في (الكراجات) وعلى الطرقات آملاً في الظفر بمقعد داخل «سرفيس» يأتي بعد طول انتظار.
يعاني أهالي مخيم الرمل في اللاذقية من أوضاعاً معيشية مزرية نتيجة تردي الخدمات الأساسية والبنى التحتية فيه من صحة وطبابة ومواصلات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.
| مجموعة العمل| اللاذقية|
عادت أزمة المواصلات إلى اللاذقية ومخيمه الفلسطيني (مخيم الرمل)، نتيجة خروج حافلات النقل العامة (السرافيس) في محافظة اللاذقية عن الخدمة، جراء عدم توزيع مخصصاتها من المازوت، ما أحدث أزمة مواصلات خانقة، وأثرت بشكل سلبي على سكان مدينة اللاذقية بشكل عام وعلى أهالي مخيم الرمل بشكل خاص.
بدوره ذكر مراسل مجموعة العمل أن أزمة المواصلات الخانقة أصبحت هاجساً يؤرق أهالي مخيم الرمل، حيث بات التنقل من المخيم والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياتهم ويزيد من معاناتهم اليومية، بسبب عدم تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم واستغلال أصحاب الحافلات (السرافيس)، وانتظارهم لساعات طويلة في (الكراجات) وعلى الطرقات آملاً في الظفر بمقعد داخل «سرفيس» يأتي بعد طول انتظار.
يعاني أهالي مخيم الرمل في اللاذقية من أوضاعاً معيشية مزرية نتيجة تردي الخدمات الأساسية والبنى التحتية فيه من صحة وطبابة ومواصلات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.
