مجموعة العمل ـ سوريا
أفاد مراسل مجموعة العمل في الشمال السوري أن العشرات من اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين شاركوا بفعالية جماهيرية حاشدة مساء يوم الجمعة 29 نيسان الحالي بمخيم مشهد في ريف إدلب الشمالي تضامناً مع المسجد الأقصى وفلسطين.
نظم التظاهرة مؤسسة نور الهدى السورية بمشاركة رجال علم وحضور شعبي، رُفعت خلالها أعلام فلسطين وصور للمسجد الأقصى والمرابطين فيه، وتخللها كلمات لعدد من الناشطين والعلماء والدعاة.
وشددت الكلمات على وحدة القدس وأهمية المسجد الأقصى في عقول وقلوب ملايين المسلمين وعلى أهمية وقف الانتهاكات التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي القدس والضفة الغربية.
إلى ذلك شاركت العديد من المخيمات الفلسطينية والمدن السورية في يوم القدس العالمي والذي يصادف الجمعة الأخيرة من شهر رمضان سنوياً، وشهدت التظاهرات التي جابت شوارع المخيمات والمدن خروج أعداداً كبيرة من المشاركين الذين أطلقوا هتافات تدعو إلى تحرير القدس وفلسطين.
وشهدت الشهر الحالي اقتحامات متكررة نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الحرم القدسي أدت إلى إصابة أكثر من 180 بالإضافة لاعتقالات طالت العشرات من أبناء المدينة المقدسة.
ويشارك اللاجئون الفلسطينيون المقيمون في مناطق سيطرة المعارضة والنظام السوري في جميع المناسبات الوطنية الفلسطينية رغم الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشونها
مجموعة العمل ـ سوريا
أفاد مراسل مجموعة العمل في الشمال السوري أن العشرات من اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين شاركوا بفعالية جماهيرية حاشدة مساء يوم الجمعة 29 نيسان الحالي بمخيم مشهد في ريف إدلب الشمالي تضامناً مع المسجد الأقصى وفلسطين.
نظم التظاهرة مؤسسة نور الهدى السورية بمشاركة رجال علم وحضور شعبي، رُفعت خلالها أعلام فلسطين وصور للمسجد الأقصى والمرابطين فيه، وتخللها كلمات لعدد من الناشطين والعلماء والدعاة.
وشددت الكلمات على وحدة القدس وأهمية المسجد الأقصى في عقول وقلوب ملايين المسلمين وعلى أهمية وقف الانتهاكات التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي القدس والضفة الغربية.
إلى ذلك شاركت العديد من المخيمات الفلسطينية والمدن السورية في يوم القدس العالمي والذي يصادف الجمعة الأخيرة من شهر رمضان سنوياً، وشهدت التظاهرات التي جابت شوارع المخيمات والمدن خروج أعداداً كبيرة من المشاركين الذين أطلقوا هتافات تدعو إلى تحرير القدس وفلسطين.
وشهدت الشهر الحالي اقتحامات متكررة نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الحرم القدسي أدت إلى إصابة أكثر من 180 بالإضافة لاعتقالات طالت العشرات من أبناء المدينة المقدسة.
ويشارك اللاجئون الفلسطينيون المقيمون في مناطق سيطرة المعارضة والنظام السوري في جميع المناسبات الوطنية الفلسطينية رغم الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشونها
