مجموعة العمل ـ خاص
أعاد تنشيط ساحة أبو حشيش في مخيم اليرموك الأمل للأهالي بعودة الحياة مجدداً بعد أن غابت عنها أصوات الأطفال وضحكاتهم لسنوات عدة.
حيث قامت لجنة العمل الخيري وبالتعاون مع عدد من الأهالي بتركيب ألعاب العيد الخاصة بالأطفال لإدخال الفرحة إلى قلوبهم حسب منظمي العمل.
وتقول لجنة العمل الخيري:" إنه ومع عودة المزيد من الأهالي زاد عدد الأطفال في المخيم فبات لزاماً علينا كمؤسسة خيرية التخفيف عن هؤلاء الأطفال وإشعارهم بشيء من الفرح وسط هذا الدمار والخراب الذي تعيشه أحياء المخيم، ولتشجيع الأهالي على العودة مجدداً لنتشارك معاً في إعادة بناء المخيم من جديد.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم من أصحاب المراجيح:" إننا ومن خلال إعادة الحياة لساحة أبو حشيش بهذه الألعاب البسيطة إنما نعيد الحياة إلى المخيم الذي دمرته سنوات الحرب ولعلها بارقة أمل جديدة تبشر بخير قادم بإذن الله إلى المخيم".
يذكر أن مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الواقع جنوب العاصمة دمشق تعرض لقصف مدفعي وجوي مكثف من قبل قوات النظام السوري والقوات الروسية، أدى لدمار أجزاء واسعة منه ساهمت في تهجير المئات وقتل العشرات من أبناء المخيم.
مجموعة العمل ـ خاص
أعاد تنشيط ساحة أبو حشيش في مخيم اليرموك الأمل للأهالي بعودة الحياة مجدداً بعد أن غابت عنها أصوات الأطفال وضحكاتهم لسنوات عدة.
حيث قامت لجنة العمل الخيري وبالتعاون مع عدد من الأهالي بتركيب ألعاب العيد الخاصة بالأطفال لإدخال الفرحة إلى قلوبهم حسب منظمي العمل.
وتقول لجنة العمل الخيري:" إنه ومع عودة المزيد من الأهالي زاد عدد الأطفال في المخيم فبات لزاماً علينا كمؤسسة خيرية التخفيف عن هؤلاء الأطفال وإشعارهم بشيء من الفرح وسط هذا الدمار والخراب الذي تعيشه أحياء المخيم، ولتشجيع الأهالي على العودة مجدداً لنتشارك معاً في إعادة بناء المخيم من جديد.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم من أصحاب المراجيح:" إننا ومن خلال إعادة الحياة لساحة أبو حشيش بهذه الألعاب البسيطة إنما نعيد الحياة إلى المخيم الذي دمرته سنوات الحرب ولعلها بارقة أمل جديدة تبشر بخير قادم بإذن الله إلى المخيم".
يذكر أن مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الواقع جنوب العاصمة دمشق تعرض لقصف مدفعي وجوي مكثف من قبل قوات النظام السوري والقوات الروسية، أدى لدمار أجزاء واسعة منه ساهمت في تهجير المئات وقتل العشرات من أبناء المخيم.
