مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
طالب نشطاء من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين وكافة الجهات المسؤولة عن المخيم بإيجاد حل جذري لأزمة المياه في المخيم.
وأشار النشطاء أن أهالي مخيم خان دنون يعانون أزمة مياه حقيقية منذ ثمان سنوات حيث تنقطع المياه وتزداد الأسعار عاماً بعد عام خاصة مع حلول فصل الصيف.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم، أن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، حيث بلغ سعر خزان الماء المؤلف من 5 براميل 5 آلاف ليرة سورية من الصهاريج المتنقلة.
من جانبه أوضح أحد الأهالي أن المياه تصل إلى المنازل مرة كل أسبوعين بمعدل ساعة إلى ساعة ونصف في أحسن أحوالها، وهذا لا يكفي لتلبية احتياجات أسرة مكونة من شخصين فقط.
وكان سكان المخيم قد أطلقوا العديد من المناشدات، لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
طالب نشطاء من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين وكافة الجهات المسؤولة عن المخيم بإيجاد حل جذري لأزمة المياه في المخيم.
وأشار النشطاء أن أهالي مخيم خان دنون يعانون أزمة مياه حقيقية منذ ثمان سنوات حيث تنقطع المياه وتزداد الأسعار عاماً بعد عام خاصة مع حلول فصل الصيف.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم، أن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، حيث بلغ سعر خزان الماء المؤلف من 5 براميل 5 آلاف ليرة سورية من الصهاريج المتنقلة.
من جانبه أوضح أحد الأهالي أن المياه تصل إلى المنازل مرة كل أسبوعين بمعدل ساعة إلى ساعة ونصف في أحسن أحوالها، وهذا لا يكفي لتلبية احتياجات أسرة مكونة من شخصين فقط.
وكان سكان المخيم قد أطلقوا العديد من المناشدات، لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء.
