مجموعة العمل – الأونروا
تشرف اللاجئتان الفلسطينيتان "نسرين الخطيب" و"هدى بدوي" على ورشة في أحد مراكز وكالة الأونروا جنوب شرق دمشق لإنتاج الحرف اليدوية من مواد تعبئة النفايات المعاد تدويرها، وتشمل أفكارهم إعادة استخدام الحاويات البلاستيكية وورق التغليف والمناديل والمجلات وأغطية الزجاجات والزجاج والكرتون باستخدام هذه المواد، وينتجون العديد من الأشياء.
ووفقاً لوكالة الأونروا تخدم اللاجئتان مجتمعهما من خلال التطوع كمعلمات للمراهقين في المركز المجتمعي، باستخدام مشروع إعادة التدوير الخاص بهما، حيث يمكنهما تعليم المراهقين فوائد إعادة التدوير للعناية بالبيئة.
وترى اللاجئتان أن إعادة التدوير المنزلي هو أفضل طريق للمضي قدماً، فمن خلال إعادة استخدام المناشف الورقية والملابس والمنسوجات، يمكن تجنب التلوث وإنتاج ملابس جديدة وأشياء تزيينية، وهو ما يقود إلى حماية البيئة.
وتشير الوكالة إلى أن المرأتين أظهرتا لمجتمعهما من خلال منتجاتهما، بأن إعادة التدوير تقلل النفايات وتمنع التلوث وتحافظ على الموارد الطبيعية والطاقة من أجل مستقبل أنظف وأكثر إشراقا.
مجموعة العمل – الأونروا
تشرف اللاجئتان الفلسطينيتان "نسرين الخطيب" و"هدى بدوي" على ورشة في أحد مراكز وكالة الأونروا جنوب شرق دمشق لإنتاج الحرف اليدوية من مواد تعبئة النفايات المعاد تدويرها، وتشمل أفكارهم إعادة استخدام الحاويات البلاستيكية وورق التغليف والمناديل والمجلات وأغطية الزجاجات والزجاج والكرتون باستخدام هذه المواد، وينتجون العديد من الأشياء.
ووفقاً لوكالة الأونروا تخدم اللاجئتان مجتمعهما من خلال التطوع كمعلمات للمراهقين في المركز المجتمعي، باستخدام مشروع إعادة التدوير الخاص بهما، حيث يمكنهما تعليم المراهقين فوائد إعادة التدوير للعناية بالبيئة.
وترى اللاجئتان أن إعادة التدوير المنزلي هو أفضل طريق للمضي قدماً، فمن خلال إعادة استخدام المناشف الورقية والملابس والمنسوجات، يمكن تجنب التلوث وإنتاج ملابس جديدة وأشياء تزيينية، وهو ما يقود إلى حماية البيئة.
وتشير الوكالة إلى أن المرأتين أظهرتا لمجتمعهما من خلال منتجاتهما، بأن إعادة التدوير تقلل النفايات وتمنع التلوث وتحافظ على الموارد الطبيعية والطاقة من أجل مستقبل أنظف وأكثر إشراقا.