مجموعة العمل – مخيم اليرموك
قال مدير شؤون وكالة الأونروا في سورية "أمانيا مايكل إيبي" إن حوالي 1200 عائلة عادت إلى مخيم اليرموك يعيشون ظروفاً بائسة للغاية وسط الأنقاض وربما حول ذخائر غير منفجرة.
وأضاف إيبي إن أحد عشر عاماً من الصراع والنزوح والتضخم المتصاعد وفقدان سبل المعيشة، والآن عامان من جائحة كوفيد-19، تجعل حياة الأهالي في مخيم اليرموك لا تطاق، وشدّد في حديثه بحسب ما نقله موقع الأونروا على أن مساعدة الأونروا تشكل للفلسطينيين في سورية والدول المجاورة شريان الحياة الوحيد لهم ومصدر دعمهم الأخير.
من جانبه قال المفوض العام للأونروا "فيليب لازاريني" في مؤتمر بروكسل السادس حول "دعم مستقبل سوريا والمنطقة" "يعتمد لاجئو فلسطين في سورية وأولئك الذين فروا إلى لبنان والأردن، اعتمادا كلياً على الأونروا لتغطية احتياجاتهم الإنسانية وللحصول على التعليم والرعاية الصحية، ومن حقهم الحصول على التعليم والرعاية الصحية"
هذا وتعرضت العديد من منشآت الأونروا مثل المدارس والمراكز الصحية داخل سوريا إما للتدمير الكامل أو لأضرار بالغة، وقد خسرت الأونروا 40 في المئة من الصفوف الدراسية التابعة لمدارسها فيما أصبحت حوالي 25 في المئة من المراكز الصحية التابعة للوكالة غير صالحة للاستعمال في الوقت الحالي. وأيضا، فقدت الأونروا في سوريا 19 موظفا خلال الصراع الدائر منذ 11 عاما.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
قال مدير شؤون وكالة الأونروا في سورية "أمانيا مايكل إيبي" إن حوالي 1200 عائلة عادت إلى مخيم اليرموك يعيشون ظروفاً بائسة للغاية وسط الأنقاض وربما حول ذخائر غير منفجرة.
وأضاف إيبي إن أحد عشر عاماً من الصراع والنزوح والتضخم المتصاعد وفقدان سبل المعيشة، والآن عامان من جائحة كوفيد-19، تجعل حياة الأهالي في مخيم اليرموك لا تطاق، وشدّد في حديثه بحسب ما نقله موقع الأونروا على أن مساعدة الأونروا تشكل للفلسطينيين في سورية والدول المجاورة شريان الحياة الوحيد لهم ومصدر دعمهم الأخير.
من جانبه قال المفوض العام للأونروا "فيليب لازاريني" في مؤتمر بروكسل السادس حول "دعم مستقبل سوريا والمنطقة" "يعتمد لاجئو فلسطين في سورية وأولئك الذين فروا إلى لبنان والأردن، اعتمادا كلياً على الأونروا لتغطية احتياجاتهم الإنسانية وللحصول على التعليم والرعاية الصحية، ومن حقهم الحصول على التعليم والرعاية الصحية"
هذا وتعرضت العديد من منشآت الأونروا مثل المدارس والمراكز الصحية داخل سوريا إما للتدمير الكامل أو لأضرار بالغة، وقد خسرت الأونروا 40 في المئة من الصفوف الدراسية التابعة لمدارسها فيما أصبحت حوالي 25 في المئة من المراكز الصحية التابعة للوكالة غير صالحة للاستعمال في الوقت الحالي. وأيضا، فقدت الأونروا في سوريا 19 موظفا خلال الصراع الدائر منذ 11 عاما.