|مجموعة العمل | ريف دمشق |
يعاني سكان مخيم السيدة زينب بريف دمشق من أزمات اقتصادية زادت من التكاليف المرهقة على العائلة الفلسطينية، مع ضعف الإمكانيات والموارد المالية وانتشار البطالة، مما دفع البعض للسفر خارجاً أو العمل ضمن اللجان الشعبية الموالية للجيش السوري.
ويعيش معظم سكان المخيم في فقر مُدْقِعٌ، بسبب الغلاء المطّرد في الأسعار، وفقدان سبل كسب العيش، وارتفاع معدلات التضخم وتناقص قيمة الليرة السورية، في ظل عجز المستوى الفلسطيني الرسمي، ممثلا بمنظمة التحرير الفلسطينية، والفصائل الفلسطينية، عن القيام بدور فاعل، عداك عن تراجع حاد في خدمات "الأونروا"، الجهة الدولية المسؤولة عن اللاجئين.
وكانت المجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية سيطرت على مخيم السيدة زينب في بداية عام 2013، وبعد اشتباكات عنيفة وقصف لمدة 7 شهور استعادت قوات النظام السيطرة على المخيم.
|مجموعة العمل | ريف دمشق |
يعاني سكان مخيم السيدة زينب بريف دمشق من أزمات اقتصادية زادت من التكاليف المرهقة على العائلة الفلسطينية، مع ضعف الإمكانيات والموارد المالية وانتشار البطالة، مما دفع البعض للسفر خارجاً أو العمل ضمن اللجان الشعبية الموالية للجيش السوري.
ويعيش معظم سكان المخيم في فقر مُدْقِعٌ، بسبب الغلاء المطّرد في الأسعار، وفقدان سبل كسب العيش، وارتفاع معدلات التضخم وتناقص قيمة الليرة السورية، في ظل عجز المستوى الفلسطيني الرسمي، ممثلا بمنظمة التحرير الفلسطينية، والفصائل الفلسطينية، عن القيام بدور فاعل، عداك عن تراجع حاد في خدمات "الأونروا"، الجهة الدولية المسؤولة عن اللاجئين.
وكانت المجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية سيطرت على مخيم السيدة زينب في بداية عام 2013، وبعد اشتباكات عنيفة وقصف لمدة 7 شهور استعادت قوات النظام السيطرة على المخيم.