مجموعة العمل ـ الشمال السوري
أطلقت جمعية خير أمة في الشمال السوري مشروعاً لدعم التعليم والمدارس وذلك لمساعدة الأطفال المهجرين في الشمال على استكمال مسيرتهم التعليمية ودعم الكادر التدريسي.
وتسعى جمعية خير أمة من خلال مشروعها إلى الدفع بعجلة التعليم بشكل دائم من خلال دعم الكوادر التدريسية القادرة على القيام بواجبها على أكمل وجه وتحقيق الاستفادة القصوى من خبراتهم في مجال التربية والتعليم.
كما تهدف الجمعية إلى تطوير عمل عدد من المدارس ودعمها بما يتناسب مع احتياجات الطلاب خاصة مع التقدم الكبير الذي يشهده قطاع التعليم وذلك في محاولة اللحاق بركب التطور الذي أخرته الحرب المندلعة في سوريا منذ قرابة 10 سنوات.
هذا ويواجه اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في الشمال السوري أوضاعاً إنسانية ومعيشية غاية في القسوة مع شح المساعدات الإغاثية وتجاهل وإهمال الجهات المعنية والدولية.
مجموعة العمل ـ الشمال السوري
أطلقت جمعية خير أمة في الشمال السوري مشروعاً لدعم التعليم والمدارس وذلك لمساعدة الأطفال المهجرين في الشمال على استكمال مسيرتهم التعليمية ودعم الكادر التدريسي.
وتسعى جمعية خير أمة من خلال مشروعها إلى الدفع بعجلة التعليم بشكل دائم من خلال دعم الكوادر التدريسية القادرة على القيام بواجبها على أكمل وجه وتحقيق الاستفادة القصوى من خبراتهم في مجال التربية والتعليم.
كما تهدف الجمعية إلى تطوير عمل عدد من المدارس ودعمها بما يتناسب مع احتياجات الطلاب خاصة مع التقدم الكبير الذي يشهده قطاع التعليم وذلك في محاولة اللحاق بركب التطور الذي أخرته الحرب المندلعة في سوريا منذ قرابة 10 سنوات.
هذا ويواجه اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في الشمال السوري أوضاعاً إنسانية ومعيشية غاية في القسوة مع شح المساعدات الإغاثية وتجاهل وإهمال الجهات المعنية والدولية.