مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين من انتشار الجرذان والفئران بكثرة في منطقة أرض العقاد.
وأوضح نشطاء أن السبب الرئيسي وراء هذه الظاهرة الوضع الخدمي السيء وانتشار مكبات القمامة القريبة من المنازل ناهيك عن عشوائية تمديدات الصرف الصحي وتفاقمها.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم إن الظاهرة انتشرت بصورة كبيرة بسبب الإهمال وقلة الخدمات التي تقدمها كافة الجهات المعنية بشؤون المخيم وأبرزها الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين، مضيفاً أنه لا تتوافر أي حاويات خاصة بالقمامة، مما يضطر الأهالي لرميها بشكل عشوائي مع انعدام تمديدات الصرف الصحي في تلك المنطقة.
ودعا ناشطون من أبناء المخيم الجهات المسؤولة إلى معالجة هذه الظاهرة من خلال الاهتمام بنظافة المنطقة سالفة الذكر، ووضع الأدوية المضادة للقوارض مشددين على ضرورة الإسراع في التخلص منها لما لها من أضرار على حياة الأهالي.
هذا ويعيش أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين من انتشار الجرذان والفئران بكثرة في منطقة أرض العقاد.
وأوضح نشطاء أن السبب الرئيسي وراء هذه الظاهرة الوضع الخدمي السيء وانتشار مكبات القمامة القريبة من المنازل ناهيك عن عشوائية تمديدات الصرف الصحي وتفاقمها.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم إن الظاهرة انتشرت بصورة كبيرة بسبب الإهمال وقلة الخدمات التي تقدمها كافة الجهات المعنية بشؤون المخيم وأبرزها الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين، مضيفاً أنه لا تتوافر أي حاويات خاصة بالقمامة، مما يضطر الأهالي لرميها بشكل عشوائي مع انعدام تمديدات الصرف الصحي في تلك المنطقة.
ودعا ناشطون من أبناء المخيم الجهات المسؤولة إلى معالجة هذه الظاهرة من خلال الاهتمام بنظافة المنطقة سالفة الذكر، ووضع الأدوية المضادة للقوارض مشددين على ضرورة الإسراع في التخلص منها لما لها من أضرار على حياة الأهالي.
هذا ويعيش أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.