مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
أكدت عائلة التايه وفاة نجلها الثاني "محمود علي التايه" المفقود قبالة السواحل التونسية منذ ثلاثة أيام بعد تأكيد نبأ وفاة شقيقه حسين صباح يوم أمس الجمعة.
وأوضحت العائلة أنها استطاعت تأكيد خبر وفاة نجليها من خلال معارف العائلة الذين توجهوا إلى مدينة صفاقس وقاموا بالبحث الذي أفضى إلى تأكيد خبر وفاة حسين فيما لم يتم التعرف على مصير شقيقه محمود حتى مساء يوم أمس الجمعة، لتقوم العائلة بقبول التعازي في منزل والدهما بمخيم النيرب.
محمود علي التايه مواليد 2001 من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب انطلق برفقة أخيه حسين مواليد 1999 إلى ليبيا من مطار دمشق، وفقدت عائلتهما الاتصال بهما يوم 25/5/2022 بعد غرق القارب الذي كان يقلهما قبالة سواحل جزيرة "قرقنة" التابعة لمحافظة صفاقس التونسية، خلال رحلة الهجرة إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وكانت عائلة التايه قد أطلقت مناشدة للكشف عن مصير نجليها، وطالبت كل من لديه معلومات التواصل على بريد صفحة مجموعة العمل، وخاصة الناجين ممن كانوا معهم على نفس القارب.
هذا ولا زالت الأنباء الواردة عن عدد الناجين والمفقودين متضاربة، في حين وثقت مجموعة العمل أسماء عدد من الفلسطينيين السوريين الذين تم إنقاذهم ومن ثم احتجازهم في سجن مدينة زوارة الليبية.
مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
أكدت عائلة التايه وفاة نجلها الثاني "محمود علي التايه" المفقود قبالة السواحل التونسية منذ ثلاثة أيام بعد تأكيد نبأ وفاة شقيقه حسين صباح يوم أمس الجمعة.
وأوضحت العائلة أنها استطاعت تأكيد خبر وفاة نجليها من خلال معارف العائلة الذين توجهوا إلى مدينة صفاقس وقاموا بالبحث الذي أفضى إلى تأكيد خبر وفاة حسين فيما لم يتم التعرف على مصير شقيقه محمود حتى مساء يوم أمس الجمعة، لتقوم العائلة بقبول التعازي في منزل والدهما بمخيم النيرب.
محمود علي التايه مواليد 2001 من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب انطلق برفقة أخيه حسين مواليد 1999 إلى ليبيا من مطار دمشق، وفقدت عائلتهما الاتصال بهما يوم 25/5/2022 بعد غرق القارب الذي كان يقلهما قبالة سواحل جزيرة "قرقنة" التابعة لمحافظة صفاقس التونسية، خلال رحلة الهجرة إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وكانت عائلة التايه قد أطلقت مناشدة للكشف عن مصير نجليها، وطالبت كل من لديه معلومات التواصل على بريد صفحة مجموعة العمل، وخاصة الناجين ممن كانوا معهم على نفس القارب.
هذا ولا زالت الأنباء الواردة عن عدد الناجين والمفقودين متضاربة، في حين وثقت مجموعة العمل أسماء عدد من الفلسطينيين السوريين الذين تم إنقاذهم ومن ثم احتجازهم في سجن مدينة زوارة الليبية.
