مجموعة العمل ـ الشمال السوري
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجرون في مخيم دير بلوط شمال سورية من نقص حاد في مياه الشرب، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة في أماكن نزوحهم.
وقال مراسل مجموعة العمل إن الصهاريج تقوم بتعبئة المياه لقاطني المخيّم مرة واحدة في الأسبوع، مما يدفع الأهالي إلى الانتظار لساعات على طوابير المياه للحصول على عدة ليترات لا تكفي حاجتهم.
وأشار مراسلنا أن كمية مياه الشرب التي تحصل عليها العائلة تكاد لا تكفي للطبخ والشرب، مما يضطرها لشراء كمية إضافية من المياه من الصهاريج المتجولة بهدف استخدامه للاستحمام والغسيل.
ويقدر سعر 20 لتر من الماء بـ 1000 ليرة سورية، أي أن العائلة تحتاج 30 لتر على الأقل بتكلفة 1500 ليرة سورية وهذا يضيف عبء اقتصادي جديد عليها، في ظل شح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها تجاههم.
مجموعة العمل ـ الشمال السوري
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجرون في مخيم دير بلوط شمال سورية من نقص حاد في مياه الشرب، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة في أماكن نزوحهم.
وقال مراسل مجموعة العمل إن الصهاريج تقوم بتعبئة المياه لقاطني المخيّم مرة واحدة في الأسبوع، مما يدفع الأهالي إلى الانتظار لساعات على طوابير المياه للحصول على عدة ليترات لا تكفي حاجتهم.
وأشار مراسلنا أن كمية مياه الشرب التي تحصل عليها العائلة تكاد لا تكفي للطبخ والشرب، مما يضطرها لشراء كمية إضافية من المياه من الصهاريج المتجولة بهدف استخدامه للاستحمام والغسيل.
ويقدر سعر 20 لتر من الماء بـ 1000 ليرة سورية، أي أن العائلة تحتاج 30 لتر على الأقل بتكلفة 1500 ليرة سورية وهذا يضيف عبء اقتصادي جديد عليها، في ظل شح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها تجاههم.