مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من تقنين الكهرباء الطويل الذي بدأ بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن مدة التقنين باتت طويلة مقارنة بما كانت عليه قبل عدة أسابيع حيث باتت ساعات الوصل تقدر بساعتين وعلى فترات متقطعة مما زاد من معاناة الأهالي خاصة في ساعات الليل لعدم القدرة على تشغيل مراوح الهواء التي تساهم إلى حد كبير في طرد البعوض المنتشر جراء الحر.
من جانبها قالت إحدى السيدات إن استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة يحول دون تمكن الأهالي من شحن البطاريات الخاصة بالإضاءة ( لدات) مما انعكس على دراسة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية.
إلى ذلك زادت ساعات انقطاع التيار الكهربائي من الأعباء المترتبة على الأهالي، وأهمها المالية، حيث بات الأهالي مضطرين لشراء المياه من الصهاريج المتنقلة وبأسعار مرتفعة.
ويعاني أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من تقنين الكهرباء الطويل الذي بدأ بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن مدة التقنين باتت طويلة مقارنة بما كانت عليه قبل عدة أسابيع حيث باتت ساعات الوصل تقدر بساعتين وعلى فترات متقطعة مما زاد من معاناة الأهالي خاصة في ساعات الليل لعدم القدرة على تشغيل مراوح الهواء التي تساهم إلى حد كبير في طرد البعوض المنتشر جراء الحر.
من جانبها قالت إحدى السيدات إن استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة يحول دون تمكن الأهالي من شحن البطاريات الخاصة بالإضاءة ( لدات) مما انعكس على دراسة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية.
إلى ذلك زادت ساعات انقطاع التيار الكهربائي من الأعباء المترتبة على الأهالي، وأهمها المالية، حيث بات الأهالي مضطرين لشراء المياه من الصهاريج المتنقلة وبأسعار مرتفعة.
ويعاني أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.