مجموعة العمل ـ جنوب دمشق
طالب الفلسطينيون المهجرون إلى مناطق جنوب دمشق وكالة الأونروا بتسليمهم المساعدة الغذائية المخصصة لهم أسوة بغيرهم من اللاجئين في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي يعيشونها ضمن المناطق التي هجروا إليها.
وأوضح نشطاء أن الأهالي لم يتلقوا أي مساعدة عينية منذ بداية العام الحالي في حين استلم غيرهم مساعدته منذ الأشهر الثلاثة الأولى لهذه السنة، ليمر نصف العام دون أن تلتفت لهم أي جهة اغاثية أو مؤسسة خيرية في ظل الأوضاع المعيشية السيئة التي زادتها إيجارات المنازل، وتراكم الدفعات، لعدم قدرة الراتب الشهري على تغطية المصاريف الكبيرة لمن هو موظف، ناهيك عن انعدام الموارد المالية بسبب انتشار البطالة، وتدني سعر الليرة.
وكان الأهالي قد طالبوا وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بتحمل مسؤولياتهم اتجاههم، والعمل على إعادتهم إلى منازلهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم للتخفيف من معاناتهم.
هذا ويعيش في بلدات جنوب دمشق (يلدا - ببيلا – بيت سحم) أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنظيم داعش للمخيم عام 2015، والحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والروسي عام 2018 على اليرموك.
مجموعة العمل ـ جنوب دمشق
طالب الفلسطينيون المهجرون إلى مناطق جنوب دمشق وكالة الأونروا بتسليمهم المساعدة الغذائية المخصصة لهم أسوة بغيرهم من اللاجئين في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي يعيشونها ضمن المناطق التي هجروا إليها.
وأوضح نشطاء أن الأهالي لم يتلقوا أي مساعدة عينية منذ بداية العام الحالي في حين استلم غيرهم مساعدته منذ الأشهر الثلاثة الأولى لهذه السنة، ليمر نصف العام دون أن تلتفت لهم أي جهة اغاثية أو مؤسسة خيرية في ظل الأوضاع المعيشية السيئة التي زادتها إيجارات المنازل، وتراكم الدفعات، لعدم قدرة الراتب الشهري على تغطية المصاريف الكبيرة لمن هو موظف، ناهيك عن انعدام الموارد المالية بسبب انتشار البطالة، وتدني سعر الليرة.
وكان الأهالي قد طالبوا وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بتحمل مسؤولياتهم اتجاههم، والعمل على إعادتهم إلى منازلهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم للتخفيف من معاناتهم.
هذا ويعيش في بلدات جنوب دمشق (يلدا - ببيلا – بيت سحم) أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنظيم داعش للمخيم عام 2015، والحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والروسي عام 2018 على اليرموك.