مجموعة العمل ـ الشمال السوري
بدأ طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية في الشمال السوري بتقديم امتحاناتهم النهائية يوم السبت 4 /حزيران الحالي بمشاركة طلاب فلسطينيين مُهجرين من مناطق ريف وجنوب العاصمة دمشق ومدينة حلب.
وتشير مؤسسات فلسطينية متخصصة بشؤون الطلاب أن 90 طالباً وطالبة من الفلسطينيين المقيمين حالياً في مناطق إدلب وعفرين وإعزاز والباب يشاركون في الامتحانات الحالية.
وحسب موقع شتات برس فإن كتلة الرواد الطلابية الفلسطينية قامت بتسيير أربع حافلات بشكل مجاني لنقل طلاب الشهادتين من قريتي أطمة وعقربات بريف إدلب الشمالي إلى مراكزهم الامتحانية.
وأشار ت كتلة الرواد أنها نظمت خلال الأسبوعين الماضيين دورات تعليمية مكثفة تتضمن مراجعة شاملة لكافة المواد والتدريب على حل النماذج الامتحانية لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية بهدف مساعدة الطلبة والتخفيف عنهم قبيل بدء الامتحانات.
هذا وشهد قطاع التعليم في مناطق الشمال السوري خلال السنوات الأخيرة تطوراً سريعاً في افتتاح الجامعات العامة والخاصة، بعد سنوات من تعرض بناه التحتية للاستهداف المباشر، لتبقى مشكلة الاعتراف بالشهادات التي تصدرها مدارس وجامعات الشمال السوري الهاجس الأكبر الذي يؤرق الطلاب خاصة الفلسطينيين.
مجموعة العمل ـ الشمال السوري
بدأ طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية في الشمال السوري بتقديم امتحاناتهم النهائية يوم السبت 4 /حزيران الحالي بمشاركة طلاب فلسطينيين مُهجرين من مناطق ريف وجنوب العاصمة دمشق ومدينة حلب.
وتشير مؤسسات فلسطينية متخصصة بشؤون الطلاب أن 90 طالباً وطالبة من الفلسطينيين المقيمين حالياً في مناطق إدلب وعفرين وإعزاز والباب يشاركون في الامتحانات الحالية.
وحسب موقع شتات برس فإن كتلة الرواد الطلابية الفلسطينية قامت بتسيير أربع حافلات بشكل مجاني لنقل طلاب الشهادتين من قريتي أطمة وعقربات بريف إدلب الشمالي إلى مراكزهم الامتحانية.
وأشار ت كتلة الرواد أنها نظمت خلال الأسبوعين الماضيين دورات تعليمية مكثفة تتضمن مراجعة شاملة لكافة المواد والتدريب على حل النماذج الامتحانية لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية بهدف مساعدة الطلبة والتخفيف عنهم قبيل بدء الامتحانات.
هذا وشهد قطاع التعليم في مناطق الشمال السوري خلال السنوات الأخيرة تطوراً سريعاً في افتتاح الجامعات العامة والخاصة، بعد سنوات من تعرض بناه التحتية للاستهداف المباشر، لتبقى مشكلة الاعتراف بالشهادات التي تصدرها مدارس وجامعات الشمال السوري الهاجس الأكبر الذي يؤرق الطلاب خاصة الفلسطينيين.