مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
أفاد نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين أن عدداً من الأهالي قاموا بترحيل الأنقاض من جادة بئر السبع في حي التقدم بجهد شخصي.
وأوضح النشطاء أن العائلات البالغ عددها 7 قامت بجمع تكاليف تنظيف الجادة والتي وصلت إلى ما يعادل إيجار نصف شهر عن كل عائلة من المبالغ التي يتم دفعها لقاء استئجار منازل خارج المخيم.
من جانبهم دعا الأهالي الذين عادوا مؤخراً، إلى ضرورة المبادرة والاعتماد على النفس، وعدم انتظار محافظة دمشق أو الفصائل الفلسطينية ليقوموا بتنظيف الحارات والشوارع، وأكدوا على أهمية التعاون بين أبناء الحي الواحد لما فيه من منافع عديدة أهمها توفير مبالغ كبيرة أثناء عمليات إزالة الأنقاض من الشوارع والأزقة.
وكان ناشطون قد وجهوا خلال الأسبوع الفائت انتقادات لاذعة لمحافظة دمشق اتهموها بالسلبية في التعاطي مع ملف الخدمات والترميم الخاص بمخيم اليرموك، ووقوفها حجر عثرة أمام أي جهات تحاول إعادة الترميم.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
أفاد نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين أن عدداً من الأهالي قاموا بترحيل الأنقاض من جادة بئر السبع في حي التقدم بجهد شخصي.
وأوضح النشطاء أن العائلات البالغ عددها 7 قامت بجمع تكاليف تنظيف الجادة والتي وصلت إلى ما يعادل إيجار نصف شهر عن كل عائلة من المبالغ التي يتم دفعها لقاء استئجار منازل خارج المخيم.
من جانبهم دعا الأهالي الذين عادوا مؤخراً، إلى ضرورة المبادرة والاعتماد على النفس، وعدم انتظار محافظة دمشق أو الفصائل الفلسطينية ليقوموا بتنظيف الحارات والشوارع، وأكدوا على أهمية التعاون بين أبناء الحي الواحد لما فيه من منافع عديدة أهمها توفير مبالغ كبيرة أثناء عمليات إزالة الأنقاض من الشوارع والأزقة.
وكان ناشطون قد وجهوا خلال الأسبوع الفائت انتقادات لاذعة لمحافظة دمشق اتهموها بالسلبية في التعاطي مع ملف الخدمات والترميم الخاص بمخيم اليرموك، ووقوفها حجر عثرة أمام أي جهات تحاول إعادة الترميم.
