مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
أفاد مراسل مجموعة العمل بمخيم النيرب أن أزمة سير أصابت الطريق المؤدي إلى مراكز الامتحانات في حلب كادت تحرم العديد من الطلاب تقديم امتحاناتهم الثانوية.
وأوضح مراسلنا أن عدم توفر وسائل النقل كاد يحرم العشرات من الطلاب الوصول إلى مراكز امتحاناتهم لولا تدخل بعض الأهالي ممن يملكون سيارات خاصة ليقوموا بإيصال الطلاب بعد نداءات أطلقتها مكبرات الصوت في المساجد.
من جانبهم انتقد نشطاء صمت "لواء القدس" المتحكم الفعلي بشؤون المخيم، لعدم قيامه بأي فعل من شأنه المساهمة في مساعدة الطلاب للوصول إلى المراكز الامتحانية خلال الأزمة الحالية.
وكان أكثر من 300 طالب من أبناء مخيم النيرب، بدؤوا تقديم امتحاناتهم الثانوية نهاية شهر أيار الماضي، بينما تقدم 500 آخرون لامتحانات شهادة التعليم الأساسي (الإعدادية).
مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
أفاد مراسل مجموعة العمل بمخيم النيرب أن أزمة سير أصابت الطريق المؤدي إلى مراكز الامتحانات في حلب كادت تحرم العديد من الطلاب تقديم امتحاناتهم الثانوية.
وأوضح مراسلنا أن عدم توفر وسائل النقل كاد يحرم العشرات من الطلاب الوصول إلى مراكز امتحاناتهم لولا تدخل بعض الأهالي ممن يملكون سيارات خاصة ليقوموا بإيصال الطلاب بعد نداءات أطلقتها مكبرات الصوت في المساجد.
من جانبهم انتقد نشطاء صمت "لواء القدس" المتحكم الفعلي بشؤون المخيم، لعدم قيامه بأي فعل من شأنه المساهمة في مساعدة الطلاب للوصول إلى المراكز الامتحانية خلال الأزمة الحالية.
وكان أكثر من 300 طالب من أبناء مخيم النيرب، بدؤوا تقديم امتحاناتهم الثانوية نهاية شهر أيار الماضي، بينما تقدم 500 آخرون لامتحانات شهادة التعليم الأساسي (الإعدادية).
