map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم اليرموك.. مطالبات بإنهاء "التعفيش" وتأهيل البنى التحتية

تاريخ النشر : 18-06-2022
مخيم اليرموك.. مطالبات بإنهاء "التعفيش" وتأهيل البنى التحتية

|مجموعة العمل| مخيم اليرموك|

جدد أهالي مخيم اليرموك مطالبتهم للجهات الرسمية والمعنية بضرورة العمل الجاد على إنهاء ظاهرة ما تسمى "بالتعفيش" وسرقة منازل وممتلكات الأهالي المستمرة حتى اليوم، من قبل بعض اللصوص والمدنيين من المناطق والبلدات المتاخمة للمخيم.

إلى ذلك نشرت إحدى صفحات وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك المعنية بنقل أخبار مخيم اليرموك صوراً لعدد من الأشخاص اتهمتهم فيها بأنهم المسؤولين الرئيسيين عن سرقة منازل العائدين إلى اليرموك.

بدورهم طالب نازحو مخيم اليرموك السلطات السورية والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا العمل على تأهيل البنى التحتية للمخيم واستكمال تنظيف الشوارع والحارات من الردم من أجل الإسراع بعودتهم إلى منازلهم، منوهين إلى أنهم يعيشون أوضاع إنسانية قاسية نتيجة غلاء الأسعار واجار المنازل الذي أنهكهم من الناحية الاقتصادية وزاد من معاناتهم.

هذا ولايزال مخيم اليرموك يفتقر حتى اليوم للمؤسسات الخدمية كالأفران ومركز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية والغذائية والتي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.

الجدير بالتنويه أن عدد الأسر التي عادت إلى منازلها وممتلكاتها في مخيم اليرموك يقدر بنحو 800 عائلة حتى نهاية 2021، تتوزع في عدة أحياء أبرزها حي الجاعونة-عين غزال-التقدم-حيفا-حي سبع السباعي.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17385

|مجموعة العمل| مخيم اليرموك|

جدد أهالي مخيم اليرموك مطالبتهم للجهات الرسمية والمعنية بضرورة العمل الجاد على إنهاء ظاهرة ما تسمى "بالتعفيش" وسرقة منازل وممتلكات الأهالي المستمرة حتى اليوم، من قبل بعض اللصوص والمدنيين من المناطق والبلدات المتاخمة للمخيم.

إلى ذلك نشرت إحدى صفحات وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك المعنية بنقل أخبار مخيم اليرموك صوراً لعدد من الأشخاص اتهمتهم فيها بأنهم المسؤولين الرئيسيين عن سرقة منازل العائدين إلى اليرموك.

بدورهم طالب نازحو مخيم اليرموك السلطات السورية والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا العمل على تأهيل البنى التحتية للمخيم واستكمال تنظيف الشوارع والحارات من الردم من أجل الإسراع بعودتهم إلى منازلهم، منوهين إلى أنهم يعيشون أوضاع إنسانية قاسية نتيجة غلاء الأسعار واجار المنازل الذي أنهكهم من الناحية الاقتصادية وزاد من معاناتهم.

هذا ولايزال مخيم اليرموك يفتقر حتى اليوم للمؤسسات الخدمية كالأفران ومركز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية والغذائية والتي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.

الجدير بالتنويه أن عدد الأسر التي عادت إلى منازلها وممتلكاتها في مخيم اليرموك يقدر بنحو 800 عائلة حتى نهاية 2021، تتوزع في عدة أحياء أبرزها حي الجاعونة-عين غزال-التقدم-حيفا-حي سبع السباعي.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17385