|مجموعة العمل| ضحايا|
وثقت مجموعة العمل بيانات (4116) حالة قتل للاجئين فلسطينيين قضوا لأسباب عديدة وبأماكن مختلفة في سورية، وبحسب الجنس تظهر الإحصائيات قضاء (3623) لاجئاً فلسطينياً بينهم (252) طفلاً و(493) لاجئة فلسطينية.
ومن حيث أسباب قضاء اللاجئين الفلسطينيين تظهر الإحصائيات أن (1225) ضحية قضوا بسبب القصف، (1111) قضوا بطلق ناري.
وأشارت مجموعة العمل إلى أن (636) فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و(312) قضوا برصاص قناص، و(205) بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية.
وأوضحت المجموعة الحقوقية إلى أن (147) لاجئاً قضوا نتيجة التفجير، و(101) قضوا إعدام ميداني، (90) قضوا لأسباب مجهولة، فيما توفي (72) آخرين بسبب الغرق، وقرابة (200) ضحية قضوا لأسباب أخرى عديدة.
أما من حيث أماكن سكن الضحايا تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من (1490) لاجئاً من الضحايا هم من أبناء مخيم اليرموك، ويليه مخيم درعا وخان الشيح ثم مخيم النيرب والحسينية.
هذا وتوثق مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية جميع الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بغض النظر عن مواقفهم السياسية أو الجهة المسؤولة عن وفاتهم.
|مجموعة العمل| ضحايا|
وثقت مجموعة العمل بيانات (4116) حالة قتل للاجئين فلسطينيين قضوا لأسباب عديدة وبأماكن مختلفة في سورية، وبحسب الجنس تظهر الإحصائيات قضاء (3623) لاجئاً فلسطينياً بينهم (252) طفلاً و(493) لاجئة فلسطينية.
ومن حيث أسباب قضاء اللاجئين الفلسطينيين تظهر الإحصائيات أن (1225) ضحية قضوا بسبب القصف، (1111) قضوا بطلق ناري.
وأشارت مجموعة العمل إلى أن (636) فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و(312) قضوا برصاص قناص، و(205) بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية.
وأوضحت المجموعة الحقوقية إلى أن (147) لاجئاً قضوا نتيجة التفجير، و(101) قضوا إعدام ميداني، (90) قضوا لأسباب مجهولة، فيما توفي (72) آخرين بسبب الغرق، وقرابة (200) ضحية قضوا لأسباب أخرى عديدة.
أما من حيث أماكن سكن الضحايا تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من (1490) لاجئاً من الضحايا هم من أبناء مخيم اليرموك، ويليه مخيم درعا وخان الشيح ثم مخيم النيرب والحسينية.
هذا وتوثق مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية جميع الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بغض النظر عن مواقفهم السياسية أو الجهة المسؤولة عن وفاتهم.