map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

المعارضة السورية تواصل اعتقال أحد أبناء مخيم حندرات منذ 6 أشهر

تاريخ النشر : 23-06-2022
المعارضة السورية تواصل اعتقال أحد أبناء مخيم حندرات منذ 6 أشهر

|مجموعة العمل| شمال سوريا| 

تواصل قوات المعارضة السورية شمال سورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني أحمد عثمان عرار (34 عاماً) منذ حوالي 6 أشهر، وذلك أثناء محاولته الوصول إلى الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن قوات المعارضة السورية اعتقلت أحمد أحد أبناء مخيم حندرات في حلب بحجة انضمامه لجيش التحرير الفلسطيني الموالي للنظام السوري، واقتادته إلى سجن إعزاز ولم يتم محاكمته حتى اللحظة.

وتشير إحصائيات مجموعة العمل إلى وجود أكثر من أربعين معتقلاً فلسطينياً لدى "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا، والمسيطر على أجزاء واسعة في ريف حلب ومدينتي رأس العين وتل أبيض شمالي سوريا.

ووفقاً لمصادر خاصة أنه تم احتجاز جميع المعتقلين أثناء محاولتهم العبور إلى تركيا مروراً بمناطق سيطرة الجيش الوطني، وتتراوح تُهمهم بين الانضمام لجيش التحرير الفلسطيني الموالي للنظام السوري أو جهات تعمل ضد الثورة حسب الجيش الوطني، رغم انشقاق غالبية العناصر أو خدمتهم بعيداً عن المناطق الساخنة ومناطق الاشتباك باستثناء عدد قليل منهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17407

|مجموعة العمل| شمال سوريا| 

تواصل قوات المعارضة السورية شمال سورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني أحمد عثمان عرار (34 عاماً) منذ حوالي 6 أشهر، وذلك أثناء محاولته الوصول إلى الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن قوات المعارضة السورية اعتقلت أحمد أحد أبناء مخيم حندرات في حلب بحجة انضمامه لجيش التحرير الفلسطيني الموالي للنظام السوري، واقتادته إلى سجن إعزاز ولم يتم محاكمته حتى اللحظة.

وتشير إحصائيات مجموعة العمل إلى وجود أكثر من أربعين معتقلاً فلسطينياً لدى "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا، والمسيطر على أجزاء واسعة في ريف حلب ومدينتي رأس العين وتل أبيض شمالي سوريا.

ووفقاً لمصادر خاصة أنه تم احتجاز جميع المعتقلين أثناء محاولتهم العبور إلى تركيا مروراً بمناطق سيطرة الجيش الوطني، وتتراوح تُهمهم بين الانضمام لجيش التحرير الفلسطيني الموالي للنظام السوري أو جهات تعمل ضد الثورة حسب الجيش الوطني، رغم انشقاق غالبية العناصر أو خدمتهم بعيداً عن المناطق الساخنة ومناطق الاشتباك باستثناء عدد قليل منهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17407