map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الفلسطينيون في سوريا يطالبون الأونروا بزيادة مساعداتها النقدية

تاريخ النشر : 23-06-2022
الفلسطينيون في سوريا يطالبون الأونروا بزيادة مساعداتها النقدية

|مجموعة العمل| سوريا|

طالب اللاجئون الفلسطينيون في سورية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بزيادة مساعداتها الاغاثية والنقدية المقدمة لهم، وجعلها بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر، خاصة في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.

في حين رأى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا قليلة جداً وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين وكالة الغوث لتحمل مسؤولياتها اتجاههم والتخفيف من معاناتهم.

في السياق وصلت معدلات الفقر في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في سورية إلى مستويات غير مسبوقة، وتعاظمت أزماتهم الاقتصادية جراء عدم قدرتهم على تأمين أبسط مقوّمات استمرارهم في الحياة، وفقدانهم لمصادر رزقهم، وانخفاض معدلات الدخل، وارتفاع معدلات الإنفاق على الغذاء بسبب استنزاف قيمة الليرة السورية وقدرتها الشرائية، وارتفاع معدلات التضخم التي وصلت حدودها القصوى.

ويعيش في سورية 438 ألف لاجئ يشكل الأطفال منهم قرابة 36%، ويعاني أكثر من 40 % من اللاجئين التهجير الداخلي والنزوح عن بيوتهم لا سيما سكان مخيمات اليرموك وحندرات ودرعا، كما أن 91 % من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون في فقر مدقع بأقل من دولارين أمريكيين للشخص في اليوم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17409

|مجموعة العمل| سوريا|

طالب اللاجئون الفلسطينيون في سورية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بزيادة مساعداتها الاغاثية والنقدية المقدمة لهم، وجعلها بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر، خاصة في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.

في حين رأى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا قليلة جداً وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين وكالة الغوث لتحمل مسؤولياتها اتجاههم والتخفيف من معاناتهم.

في السياق وصلت معدلات الفقر في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في سورية إلى مستويات غير مسبوقة، وتعاظمت أزماتهم الاقتصادية جراء عدم قدرتهم على تأمين أبسط مقوّمات استمرارهم في الحياة، وفقدانهم لمصادر رزقهم، وانخفاض معدلات الدخل، وارتفاع معدلات الإنفاق على الغذاء بسبب استنزاف قيمة الليرة السورية وقدرتها الشرائية، وارتفاع معدلات التضخم التي وصلت حدودها القصوى.

ويعيش في سورية 438 ألف لاجئ يشكل الأطفال منهم قرابة 36%، ويعاني أكثر من 40 % من اللاجئين التهجير الداخلي والنزوح عن بيوتهم لا سيما سكان مخيمات اليرموك وحندرات ودرعا، كما أن 91 % من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون في فقر مدقع بأقل من دولارين أمريكيين للشخص في اليوم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17409