مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
أفادت مصادر إعلامية من داخل مخيم اليرموك أن عدداً من العائلات الفلسطينية عادت إلى منازلها بعد سلسلة من النشاطات التعاونية التي أفضت لتأسيس بنية تحتية بقدرات ذاتية.
وحسب نشطاء فإن عدداً من العائلات المتجاورة في السكن قامت بجمع مبالغ نقدية واشترت ألواح طاقة شمسية لتأمين التيار الكهربائي الذي ساهم باستخراج المياه من أحد الآبار لتغذية خزانات الأهالي باحتياجاتهم اليومية من الماء دون الحاجة إلى انتظار ترميم شبكة المياه أو الكهرباء التي لا يُتوقع إنجازها خلال الفترة الحالية.
من جانبهم شجع ناشطون المبادرات الجماعية الهادفة لعودة الأهالي دون انتظار محافظة دمشق المخوَّلة بإعادة تأهيل البنى التحتية في مخيم اليرموك، والتي لم تضع خطة جدّية أو جدول زمني للبدء بإعادة تأهيل المرافق والخدمات الضرورية لعودة الأهالي الذين أرهقتهم إيجارات المنازل في دمشق وريفها.
وكانت محافظة دمشق قد أعلنت خلال شهر شباط الماضي عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك، كما أشارت إلى منحها 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
أفادت مصادر إعلامية من داخل مخيم اليرموك أن عدداً من العائلات الفلسطينية عادت إلى منازلها بعد سلسلة من النشاطات التعاونية التي أفضت لتأسيس بنية تحتية بقدرات ذاتية.
وحسب نشطاء فإن عدداً من العائلات المتجاورة في السكن قامت بجمع مبالغ نقدية واشترت ألواح طاقة شمسية لتأمين التيار الكهربائي الذي ساهم باستخراج المياه من أحد الآبار لتغذية خزانات الأهالي باحتياجاتهم اليومية من الماء دون الحاجة إلى انتظار ترميم شبكة المياه أو الكهرباء التي لا يُتوقع إنجازها خلال الفترة الحالية.
من جانبهم شجع ناشطون المبادرات الجماعية الهادفة لعودة الأهالي دون انتظار محافظة دمشق المخوَّلة بإعادة تأهيل البنى التحتية في مخيم اليرموك، والتي لم تضع خطة جدّية أو جدول زمني للبدء بإعادة تأهيل المرافق والخدمات الضرورية لعودة الأهالي الذين أرهقتهم إيجارات المنازل في دمشق وريفها.
وكانت محافظة دمشق قد أعلنت خلال شهر شباط الماضي عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك، كما أشارت إلى منحها 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.
