map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الأوضاع المعيشية الصعبة في مخيم النيرب تجبر الأهالي على طلب المساعدة من المغتربين

تاريخ النشر : 25-06-2022
الأوضاع المعيشية الصعبة في مخيم النيرب تجبر الأهالي على طلب المساعدة من المغتربين

مجموعة العمل ـ مخيم النيرب

أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات الفقيرة المعدومة.

وذكرت مصادر من داخل المخيم أن بعض العائلات لم تعد تملك ثمن رغيف الخبز بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف مساعدات الأونروا التي تساهم بشكل كبير في تأمين احتياجاتهم الضرورية.

من جانبها طلبت إحدى السيدات من جميع المغتربين الوقوف على حال الفقراء الذين لا معيل لهم لو بمبلغ بسيط يساهم فقط في شراء الخبز الذي لم يعودوا قادرين على شرائه، لعدم امتلاكهم أي مبالغ مالية بعد توقف أعمالهم.

من جهته قال أحد أبناء المخيم:" أعرف أن المغتربين لا يقطفون النقود من الأشجار، ولا يجمعونها من الشوارع وأعلم أنهم يتعبون في عملهم كي يجنوها، نحن لا نطالبهم بنصف أو ربع راتبهم الشهري بل مبلغ بسيط لتأمين ما يُبقي هذه العائلات على قيد الحياة.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني أهالي مخيم النيرب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة وانعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17414

مجموعة العمل ـ مخيم النيرب

أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات الفقيرة المعدومة.

وذكرت مصادر من داخل المخيم أن بعض العائلات لم تعد تملك ثمن رغيف الخبز بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف مساعدات الأونروا التي تساهم بشكل كبير في تأمين احتياجاتهم الضرورية.

من جانبها طلبت إحدى السيدات من جميع المغتربين الوقوف على حال الفقراء الذين لا معيل لهم لو بمبلغ بسيط يساهم فقط في شراء الخبز الذي لم يعودوا قادرين على شرائه، لعدم امتلاكهم أي مبالغ مالية بعد توقف أعمالهم.

من جهته قال أحد أبناء المخيم:" أعرف أن المغتربين لا يقطفون النقود من الأشجار، ولا يجمعونها من الشوارع وأعلم أنهم يتعبون في عملهم كي يجنوها، نحن لا نطالبهم بنصف أو ربع راتبهم الشهري بل مبلغ بسيط لتأمين ما يُبقي هذه العائلات على قيد الحياة.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني أهالي مخيم النيرب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة وانعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17414