مجموعة العمل – سورية
في يوم 26 حزيران/يونيو الذي أعلنته الأمم المتحدة ويحتفل به في كل عام بوصفه اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، يشير فريق الرصد في مجموعة العمل أنه وثق قضاء 636 لاجئاً فلسطينياً تحت التعذيب في سجون النظام السوري منذ بداية الأحداث التي اندلعت فيها عام 2011 ومن بين الضحايا 34 لاجئة فلسطينية وطفلان.
ويطالب ذوو الضحايا بتسليم جثامين أبنائهم، وقال عدد منهم في رسائل وصلت إلى مجموعة العمل "يجب العمل على دفن ضحاياهم بشكل يحترم الأموات، والتأكد من هوية أبنائهم هل هم في عداد الضحايا أم أحياء في سجون الأفرع والأجهزة الأمنية السورية.
كما يواصل النظام السوري اعتقال أكثر من ألفي لاجئ فلسطيني بينهم 110 لاجئات، و49 طفلاً فلسطينياً تتراوح أعمارهم بين العام الواحد و17 عاماً، وهم في حالة إخفاء قسري منذ اعتقالهم ولا يوجد معلومات عن مصيرهم أو أماكن اعتقالهم.
وحملوا منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والمنظمات الدولية مسؤولية أبنائهم الأحياء المختفين قسرياً، ودعوا للكشف عن مصير أكثر من 1800 لاجئ فلسطيني وعرضهم لمحاكمات نزيهة بالاشتراك مع لجان دولية.
وتشير مجموعة العمل إلى أن العدد الحقيقي للمعتقلين ولضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة من قبل النظام السوري.
مجموعة العمل – سورية
في يوم 26 حزيران/يونيو الذي أعلنته الأمم المتحدة ويحتفل به في كل عام بوصفه اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، يشير فريق الرصد في مجموعة العمل أنه وثق قضاء 636 لاجئاً فلسطينياً تحت التعذيب في سجون النظام السوري منذ بداية الأحداث التي اندلعت فيها عام 2011 ومن بين الضحايا 34 لاجئة فلسطينية وطفلان.
ويطالب ذوو الضحايا بتسليم جثامين أبنائهم، وقال عدد منهم في رسائل وصلت إلى مجموعة العمل "يجب العمل على دفن ضحاياهم بشكل يحترم الأموات، والتأكد من هوية أبنائهم هل هم في عداد الضحايا أم أحياء في سجون الأفرع والأجهزة الأمنية السورية.
كما يواصل النظام السوري اعتقال أكثر من ألفي لاجئ فلسطيني بينهم 110 لاجئات، و49 طفلاً فلسطينياً تتراوح أعمارهم بين العام الواحد و17 عاماً، وهم في حالة إخفاء قسري منذ اعتقالهم ولا يوجد معلومات عن مصيرهم أو أماكن اعتقالهم.
وحملوا منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والمنظمات الدولية مسؤولية أبنائهم الأحياء المختفين قسرياً، ودعوا للكشف عن مصير أكثر من 1800 لاجئ فلسطيني وعرضهم لمحاكمات نزيهة بالاشتراك مع لجان دولية.
وتشير مجموعة العمل إلى أن العدد الحقيقي للمعتقلين ولضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة من قبل النظام السوري.