مجموعة العمل – قصة نجاح
حقق الطالب الفلسطيني السوري "شادي حمدان" المركز الأول على مستوى جامعة كوتش التركية بمعدل 4.08/4.00 بتخصص هندسة الحاسوب، وبحسب تغريده نشرها الصحفي التركي أحمد يشيل تبي عبر حسابه على "توتير"، فإن حصول طالب هندسة الحاسوب شادي حمدان على المركز الأول على مستوى جامعة "كوتش"يعدّ سابقة في تاريخ الجامعة، "لأول مرة في جامعة كوتش يحصل طالب دولي على المركز الأول في الجامعة، أتقدم بالتهنئة من صميم قلبي إلى الطالب السوري الفلسطيني وخريج هندسة الحاسوب وخبير الذكاء الصناعي المستقبلي شادي حمدان".
من جهته قال حمدان في كلمة ألقاه في حفل التخرج "قبل خمس سنوات كنت في مكان مختلف تمامًا. في بداية دراستي في جامعة Koç ، كنت متحمساً ولكن قلقاً من أن أكون في بيئة جديدة في بلد مختلف تمامًا. لحسن الحظ، التقيت بالعديد من زملائي الطلاب الذين كانوا على استعداد للمساعدة، لقد أصبحوا أصدقائي ومرشدي وكانوا دائمًا موجودين من أجلي|، لقد عززوا حبي لهندسة الكمبيوتر وأبقوني متحمسًا لمواصلة المضي قدمًا، تعلمنا الكثير معًا وشاركنا وفزنا بالعديد من مسابقات البرمجة، أصبحنا كعائلة، بصفتي سوري فلسطيني اود التحدث بالنيابة عن العديد من الطلاب الدوليين في جامعة Koç، يصادف اليوم نهاية فصل في حياتنا. ومع ذلك، هذه ليست سوى البداية، وأنا متحمس لما يخبئه المستقبل.
وكان زوجان فلسطينيان سوريان قد تمكنا خلال الشهر الجاري من الحصول على المرتبة الأولى بمشروع تخرجهما في جامعة حران بولاية شانلي أورفه التركية، وهم من ضمن العديد من فلسطينيي سوريا الذين حققوا الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وفي المناطق التي هجروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
مجموعة العمل – قصة نجاح
حقق الطالب الفلسطيني السوري "شادي حمدان" المركز الأول على مستوى جامعة كوتش التركية بمعدل 4.08/4.00 بتخصص هندسة الحاسوب، وبحسب تغريده نشرها الصحفي التركي أحمد يشيل تبي عبر حسابه على "توتير"، فإن حصول طالب هندسة الحاسوب شادي حمدان على المركز الأول على مستوى جامعة "كوتش"يعدّ سابقة في تاريخ الجامعة، "لأول مرة في جامعة كوتش يحصل طالب دولي على المركز الأول في الجامعة، أتقدم بالتهنئة من صميم قلبي إلى الطالب السوري الفلسطيني وخريج هندسة الحاسوب وخبير الذكاء الصناعي المستقبلي شادي حمدان".
من جهته قال حمدان في كلمة ألقاه في حفل التخرج "قبل خمس سنوات كنت في مكان مختلف تمامًا. في بداية دراستي في جامعة Koç ، كنت متحمساً ولكن قلقاً من أن أكون في بيئة جديدة في بلد مختلف تمامًا. لحسن الحظ، التقيت بالعديد من زملائي الطلاب الذين كانوا على استعداد للمساعدة، لقد أصبحوا أصدقائي ومرشدي وكانوا دائمًا موجودين من أجلي|، لقد عززوا حبي لهندسة الكمبيوتر وأبقوني متحمسًا لمواصلة المضي قدمًا، تعلمنا الكثير معًا وشاركنا وفزنا بالعديد من مسابقات البرمجة، أصبحنا كعائلة، بصفتي سوري فلسطيني اود التحدث بالنيابة عن العديد من الطلاب الدوليين في جامعة Koç، يصادف اليوم نهاية فصل في حياتنا. ومع ذلك، هذه ليست سوى البداية، وأنا متحمس لما يخبئه المستقبل.
وكان زوجان فلسطينيان سوريان قد تمكنا خلال الشهر الجاري من الحصول على المرتبة الأولى بمشروع تخرجهما في جامعة حران بولاية شانلي أورفه التركية، وهم من ضمن العديد من فلسطينيي سوريا الذين حققوا الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وفي المناطق التي هجروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
